البحث

عبارات مقترحة:

الحسيب

 (الحَسِيب) اسمٌ من أسماء الله الحسنى، يدل على أن اللهَ يكفي...

الآخر

(الآخِر) كلمة تدل على الترتيب، وهو اسمٌ من أسماء الله الحسنى،...

الخالق

كلمة (خالق) في اللغة هي اسمُ فاعلٍ من (الخَلْقِ)، وهو يَرجِع إلى...

شرح القواعد السبع من التدمرية

العربية

المؤلف يوسف بن محمد الغفيص
القسم دروس ومحاضرات
النوع صوتي
اللغة العربية
المفردات متون العقيدة
فإن الرسالة التدمرية لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - من الرسائل المهمة في باب الاعتقاد، وقد كتبها جوابًا لمن سأله من أهل تدمر، وقد تضمنت الكلام في أصلين شريفين من أخص أصول الديانة، وهما: توحيد الله - تعالى - وصفاته، ومقام الشرع والقدر، وقد تكلم - رحمه الله - عن هذين الأصلين؛ لبيان المنهج الحق والعقيدة الصحيحة التي كان عليها سلف الأمة في هذين الأصلين، والتي يجب أن يعتقدها كل مسلم؛ ولأن كثيرًا من الفرق الضالة قد ضلوا في هذين الأصلين، وخاضوا فيهما بغير علم، فضلوا وأضلوا، فقصد إلى الرد عليهم بالدلائل الواضحة البينة من الكتاب والسنة ومن كلام سلف الأمة، كما رد عليهم أيضًا بالدلائل العقلية.

المرفقات

21

مقدمة شرح القواعد السبع من التدمرية
الكلام على التوحيد وأقسامه، وبيان الأصول التي يعرف بها الحق من الباطل
قول المصنف: فالكلام في باب التوحيد والصفات هو من باب الخبر الدائر بين النفي والإثبات
طريقة السلف الصالح في إثبات الأسماء والصفات
من قوله: والله سبحانه وتعالى بعث رسله بإثبات مفصل ونفي مجمل إلى قوله: فسبح نفسه عما يصفه المفترون المشركون
من قوله: وأما الإثبات المفصل إلى قوله: إلى أمثال هذه الآيات والأحاديث الثابتة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في أسماء الرب تعالى وصفاته
طريقة المخالفين للرسل - عليهم السلام - في الأسماء والصفات
مذهب الغلاة والمعتزلة والفلاسفة في نفي الصفات، وبيان ضلالهم وجهلهم
شبهة أن الاشتراك في الأسماء يوجب تماثل المسميات والرد عليها
الأصول والأمثلة والقواعد لبيان مذهب السلف ومناقشة مخالفيهم
الأصل الثاني: القول في الصفات كالقول في الذات
المثلان المضروبان في الرد على نفاة الصفات
المثل الثاني: الروح
القواعد السبع في صفات الله تعالى
القاعدة الثانية: أن ما أخبر به الرسول - صلى الله عليه وسلم - عن ربه فإنه يجب الإيمان به وإن لم يفهم معناه
القاعدة الثالثة: أن القول بأن ظاهر نصوص الصفات مراد أو غير مراد يحتاج إلى تفصيل
القاعدة الرابعة: المحاذير التي يقع فيها من يتوهم التمثيل في نصوص الصفات
القاعدة الخامسة: أننا نعلم ما أخبرنا به من وجه دون وجه
القاعدة السادسة: بيان الضابط الذي تعرف به الطرق الصحيحة والباطلة في النفي والإثبات
من قول المصنف: فصل: وأفسد من ذلك ما يسلكه نفاة الصفات أو بعضها إلى قوله: فيعلم قطعًا أنه ليس من جنس المخلوقات
القاعدة السابعة: دلالة العقل على كثير مما دل عليه السمع