محاضرة قيِّمة في بيان خير الأعمال وأفضلها عند الله - تعالى -، كما جاء في قوله - صلى الله عليه وسلم - في الحديث الصحيح : « ألا أنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والوَرِق، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم، فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟ قالوا : بلى، قال : ذكر الله - تعالى - ».