البحث

عبارات مقترحة:

العليم

كلمة (عليم) في اللغة صيغة مبالغة من الفعل (عَلِمَ يَعلَمُ) والعلم...

المؤخر

كلمة (المؤخِّر) في اللغة اسم فاعل من التأخير، وهو نقيض التقديم،...

الحسيب

 (الحَسِيب) اسمٌ من أسماء الله الحسنى، يدل على أن اللهَ يكفي...

شرح إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان لابن القيم

العربية

المؤلف صالح بن فوزان الفوزان
القسم دروس ومحاضرات
النوع صوتي
اللغة العربية
المفردات الرقائق والمواعظ
سلسلة من المحاضرات الصوتية، وفيها شرح الشيخ صالح بن فوزان الفوزان - أثابه الله - لكتاب إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان للإمام ابن قيم الجوزية - رحمه لله -، والذي بيَّن فيه بعض مصائد الشيطان ومكايده، ومهد لها بأبواب في أمراض القلوب وعلاجها.

المرفقات

98

مقدمة الكتاب
الباب الأول في انقسام القلوب إلى صحيح وسقيم وميت
فصل في القلب الميت
فصل في القلب المريض
الباب الثاني في ذكر حقيقة مرض القلب
الباب الثالث في انقسام أدوية أمراض القلب إلى قسمين : طبيعية وشرعية
الباب الرابع في أن حياة القلب وإشراقه مادة كل خير فيه
الباب الخامس في أن حياة القلب وصحته لا تحصل إلا بأن يكون مدركًا للحق مريدًا له مؤثرًا له على غيره
الباب السادس فى أنه لا سعادة للقلب ولا لذة ولا نعيم ولا صلاح إلا بأن يكون إلهه وفاطره وحده هو معبوده وغاية مطلوبه، وأحب إليه مما سواه
بداية من قول المُصَنِّف : الوجه الثاني : أن الله - سبحانه وتعالى - خلق الخلق لعبادته
بداية من الوجه الثالث : أن فقر العبد إلى أن يعبد الله - سبحانه - وحده لا يشرك به شيئًا ليس له نظير فيقاس به
فصل في أن لذة النظر إلى وجه الله يوم القيامة تابعة للتلذذ بمعرفته ومحبته في الدنيا
بداية من الوجه السابع : أن اعتماد العبد على المخلوق وتوكله عليه يوجب له الضرر من جهته هو ولا بد
بداية من الوجه العاشر : أن غالب الخالق إنما يريدون قضاء حاجاتهم منك، وإن أضر ذلك بدينك ودنياك
الباب الثامن في زكاة القلب الزكاة
الباب التاسع في طهارة القلب من أدرانه وأنجاسه
فصل فيما في الشرك والزنا واللواطة من الخبث
تتمة فصل فيما في الشرك والزنا واللواطة من الخبث
فصل وأما نجاسة الذنوب والمعاصي
تتمة فصل وأما نجاسة الذنوب والمعاصي
الباب العاشر في علامات مرض القلب وصحته
بداية من قول المُصَنِّف : والمقصود : أن من علامات أمراض القلوب عدولها عن الأغذية النافعة
بداية من قول المُصَنِّف : ومن علامات صحة القلب
فصل وأما اللوامة فاختلف في اشتقاق هذه اللفظة
فصل ومحاسبة النفس نوعان
فصل وفي محاسبة النفس عدة مصالح
الباب الثاني عشر في علاج مرض القلب بالشيطان
فصل قال - تعالى - { فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم }
فصل وأول كيده ومكره : أنه كاد الأبوين بالأيمان الكاذبة
فصل ومن كيده العجيب : أنه يشام النفس حتى يعلم أي القوتين تغلب عليها
فصل ومن حيله ومكايده : الكلام الباطل والآراء المتهافتة والخيالات
فصل ومن أنواع مكايده ومكره : أن يدعو العبد بحسن خلقه وطلاقته وبِشْرِه إلى أنواع من الآثام والفجور
فصل ومن كيده : أنه يُحسّن إلى أرباب التخلي والزهد والرياضة العمل بها
فصل ومن كيده الذي بلغ به من الجهال ما بلغ : الوسواس
تتمة فصل ومن كيده الذي بلغ به من الجهال ما بلغ : الوسواس
فصل ثم إن طائفة الموسوسين قد تحقق منهم طاعة الشيطان
الفصل الأول في النية في الطهارة والصلاة
فصل ومن ذلك الوسواس في انتقاض الطهارة لا يلتفت إليه
فصل ومن ذلك : أن الناس في عصر الصحابة والتابعين ومن بعدهم كانوا يأتون المساجد حفاة في الطين وغيره
فصل ومن ذلك : أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يجيب من دعاه
فصل في الجواب عما احتج به أهل الوسواس
فصل وأما ما أفتى به الحسن وإبراهيم النخعي ومالك في إحدى الروايتين عنه
فصل ومن أعظم مكايده التي كاد بها أكثر الناس
فصل ومن ذلك اتخاذها عيدًا
فصل ثم إن في اتخاذ القبور أعيادًا من المفاسد العظيمة ...
تابع فصل ثم إن في اتخاذ القبور أعيادًا من المفاسد العظيمة ... - 1
تابع فصل ثم إن في اتخاذ القبور أعيادًا من المفاسد العظيمة ... - 2
تتمة فصل ثم إن في اتخاذ القبور أعيادًا من المفاسد العظيمة ...
فصل ومن أعظم مكايده : ما نصبه للناس من الأنصاب والأزلام
فصل ولا تحسب أيها المنعم عليه باتباع صراط الله المستقيم ...
فصل في الفرق بين زيارة الموحدين للقبور وزيارة المشركين
تتمة فصل في الفرق بين زيارة الموحدين للقبور وزيارة المشركين
فصل وأما سماعه من المرأة الأجنبية أو الأمرد فمن أعظم المحرمات
فصل هذا السماع الشيطاني المضاد للسماع الرحماني له في الشرع بضعة عشر اسمًا
فصل الاسم الثاني والثالث : الزور واللغو
فصل وأما تسميته : منبت النفاق
فصل وأما تسميته بالصوت الأحمق والصوت الفاجر
فصل وأما تسميته بالسمود
فصل ومن مكايده التي بلغ فيها مراده : مكيدة التحليل
ذكر الآثار عن التابعين
ذكر الآثار عن تابعي التابعين ومن بعدهم
فصل ومن مكايده التي كاد بها الإسلام وأهله : الحيل والمكر والخداع
بداية من : الوجه الثامن : أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرىء ما نوى
فصل وقد أخبر - صلى لله عليه وسلم - أن طائفة من أمته تستحل الربا باسم البيع
تتمة فصل وقد أخبر - صلى لله عليه وسلم - أن طائفة من أمته تستحل الربا باسم البيع
فصل وإذا تدبرت الشريعة وجدتها قد أتت بسد الذرائع إلى المحرمات
تابع فصل وإذا تدبرت الشريعة وجدتها قد أتت بسد الذرائع إلى المحرمات
تتمة فصل وإذا تدبرت الشريعة وجدتها قد أتت بسد الذرائع إلى المحرمات
فصل وقد استدل البخاري في صحيحه على بطلان الحيل
فصل ومن مكايده ومصايده ما فتن به عشاق الصور
فصل إذا عرف هذا فكل حركة في العالم العلوي والسفلي فسببها المحبة والإرادة
فصل فإذا عرف أن كل حركة فأصلها الحب والإرادة ...
فصل فمن المحبة النافعة : محبة الزوجة وما ملكت يمين الرجل
فصل ومن أبلغ كيد الشيطان وسخريته بالمفتونين بالصور
فصل ومما ينبغي أن يعلم : أنه قد يقترن بالأيسر إثمًا ما يجعله أعظم إثمًا مما هو فوقه
فصل ومما يبين أن هذه الفواحش أصلها المحبة لغير الله - تعالى -
فصل والفتنة نوعان : فتنة الشبهات وهي أعظم الفتنتين وفتنة الشهوات
فصل وأما النوع الثاني من الفتنة : ففتنة الشهوات
فصل ومما ينبغي أن يعلم : أن الرحمة صفة تقتضي إيصال المنافع والمصالح إلى العبد
فصل إذا كان كل عمل فأصله المحبة والإرادة والمقصود به التنعم بالمراد المحبوب
تتمة فصل إذا كان كل عمل فأصله المحبة والإرادة والمقصود به التنعم بالمراد المحبوب
فصل وأما المقام الثاني الذي وقع فيه الغلط
تتمة فصل وأما المقام الثاني الذي وقع فيه الغلط
فصل وتمام الكلام في هذا المقام العظيم يتبين بأصول نافعة جامعة
تابع فصل وتمام الكلام في هذا المقام العظيم يتبين بأصول نافعة جامعة
تتمة فصل وتمام الكلام في هذا المقام العظيم يتبين بأصول نافعة جامعة
فصل في خاتمة لهذا الباب
فصل في بيان كيد الشيطان لنفسه قبل كيده للأبوين
فصل ثم جرى الأمر على السداد والاستقامة والأمة واحدة والدين واحد والمعبود واحد
تتمة فصل ثم جرى الأمر على السداد والاستقامة والأمة واحدة والدين واحد والمعبود واحد
فصل وتلاعب الشيطان بالمشركين في عبادة الأصنام له أسباب عديدة
فصل ومن أسباب عبادة الأصنام : الغلو في المخلوق وإعطاؤه فوق منزلته
تابع فصل ومن أسباب عبادة الأصنام : الغلو في المخلوق وإعطاؤه فوق منزلته
تتمة فصل ومن أسباب عبادة الأصنام : الغلو في المخلوق وإعطاؤه فوق منزلته
تتمة فصل ومن كيده وتلاعبه ما تلاعب بعباد النار حتى اتخذوها آلهة معبودة
فصل ومن تلاعبه وكيده : تلاعبه بالثنوية
فصل وكذلك كان أساطينهم ومتقدموهم العارفون فيهم معظمين للرسل والشرائع
فصل والفلاسفة لا تختص بأمة من الأمم بل هم موجودون في سائر الأمم