سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان - حفظه الله -، ونصه: «كيف يكون الجمع بين القول: أن جميع المشركين يقولون: لا إله إلا الله وهي لا تنفعهم لأنهم يشركون معه غيره، وبين امتناعهم عند قولها عندما طلب منهم النبي - صلى الله عليه وسلم - ذلك وقالوا: (أَجَعَلَ الآلِهَةَ إِلَهاً وَاحِداً)؟».