شرح كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد للإمام: محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله تعالى -، وفيه بيان عقيدة أهل السنة والجماعة بالدليل من الكتاب والسُّنة، وهو كتاب عظيم النفع في بابه، حيث بيَّن فيه مُصَنِّفه - رحمه الله - التوحيد وفضله، وما ينافيه من الشرك الأكبر، أو ينافي كماله الواجب من الشرك الأصغر والبدع، وقد كان هذا الشرح ضمن برنامج مهمات العلم - السنة الأولى 1431هـ -.
المرفقات
7
مقدمة كتاب التوحيد إلى باب من الشرك النذر لغير الله
بداية من باب من الشرك الاستعاذة بغير الله إلى باب ما جاء من التغليظ فيمن عبد الله عند قبر رجل صالح، فكيف إذا عبده؟
بداية من باب ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثانا تعبد من دون الله إلى باب ما جاء في الكهان ونحوهم
بداية من ما جاء في الكهان ونحوهم إلى باب قول الله تعالى: {إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ}
بداية من باب قول الله تعالى: {وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِ} إلى باب قول الله تعالى: {وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِنَّا مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ه
بداية من باب قول الله تعالى: {فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحاً جَعَلا لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا آتَاهُمَا} إلى باب ما جاء في المصورين
بداية من باب ما جاء في كثرة الحلف إلى نهاية الكتاب