شرح كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد للإمام: محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله تعالى -، وهذا الشرح ضمن برنامج مهمات العلم لعام 1435هـ -، وكتاب التوحيد فيه بيان عقيدة أهل السنة والجماعة بالدليل من الكتاب والسُّنة، وهو كتاب عظيم النفع في بابه، حيث بيَّن فيه مُصَنِّفه - رحمه الله - التوحيد وفضله، وما ينافيه من الشرك الأكبر، أو ينافي كماله الواجب من الشرك الأصغر والبدع.
من مقدمة الكتاب إلى باب الدعاء إلى شهادة أن لا إله إلا الله
من باب تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله إلى باب من تبرك بشجر أو حجر ونحوهما
من باب ما جاء في الذبح لغير الله إلى باب ما جاء أن بعض هذه الأمة تعبد الأوثان
من باب ما جاء في السحر إلى باب قول الله تعالى: {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ}
من باب من الإيمان بالله: الصبر على أقدار الله إلى باب من جحد شيئا من الأسماء والصفات
من باب قول الله تعالى: {يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمُ الْكَافِرُونَ} إلى باب من هزل بشيء فيه ذكر الله أو القرآن أو الرسول
من باب قول الله تعالى: {وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِنَّا مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هَذَا لِي} إلى نهاية كتاب التوحيد