البحث

عبارات مقترحة:

الشافي

كلمة (الشافي) في اللغة اسم فاعل من الشفاء، وهو البرء من السقم،...

الفتاح

كلمة (الفتّاح) في اللغة صيغة مبالغة على وزن (فعّال) من الفعل...

الباسط

كلمة (الباسط) في اللغة اسم فاعل من البسط، وهو النشر والمدّ، وهو...

شرح الفتوى الحموية

العربية

المؤلف يوسف بن محمد الغفيص
القسم دروس ومحاضرات
النوع صوتي
اللغة العربية
المفردات متون العقيدة
شرح رسالة الفتوى الحموية لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -، وهي من الرسائل المهمة في باب الاعتقاد، وقد كتبها جوابًا لمن سأله من أهل حماة عن صفات الله - تعالى -، وتكلم فيها عن باب الصفات، وذكر معتقد أهل السنة والجماعة فيه، ونقل أقوالًا كثيرة عن السلف والأئمة في ذلك، ورد على المخالفين في هذا الباب من متأخري الأشاعرة، ثم ختم الرسالة ببيان أصناف أهل القبلة في باب الصفات.

المرفقات

22

مقدمة شرح الحموية
بيان أن مسائل أصول الدين معتبرة بالكتاب والسنة والإجماع
من قول المصنف: ثم من المحال أيضاً أن تكون القرون الفاضلة إلى بيان أصناف المذاهب التي دخلت على المسلمين في مسائل الإلهيات
من قوله: إنما أُتُوا من حيث ظنوا أن طريقة السلف إلى ذكر ملخص المقصد الأول من مقاصد الرسالة الحموية
من قوله: أن الله سبحانه وتعالى هو العلي الأعلى، وهو فوق كل شيء إلى ذكر ملخص المقصد الثاني من مقاصد الرسالة الحموية
من قوله: ثم هم هاهنا فريقان إلى قوله: وإن كان قد نبغ أصلها في أواخر عصر التابعين
من قوله: ثم أصل هذه المقالة مقالة التعطيل للصفات إلى قوله: وأنا أعلم أن المتكلمين النفاة لهم شبهات موجودة
فصل في بيان مذهب السلف في صفات الله عز وجل
من قوله: والقول الفاصل: هو ما عليه الأمة الوسط إلى قوله: ومن المعلوم للمؤمنين أن الله تعالى بعث محمدًا - صلى الله عليه وسلم - بالهدى ودين الحق
من قوله: وأما المنحرفون عن طريقهم فهم ثلاث طوائف إلى قوله: فقد علم أنه - صلى الله عليه وآله وسلم - قد ذم أهل الكتاب على ما حرفوه وبدلوه
الصنف الثالث من أصناف المخالفين لمذهب السلف: أهل التجهيل
ذكر أقوال الأئمة في صفات الله سبحانه
من قول ابن الماجشون في إثبات صفات الله عز وجل إلى قول الإمام أبي عبيد القاسم بن سلام في إثبات صفات الله عز وجل
تابع أقوال الأئمة في إثبات صفات الله عز وجل
من قول ابن خفيف في إثبات الصفات إلى قول أبي الحسن الأشعري في صفات الله عز وجل
من قول القاضي الباقلاني في إثبات الصفات إلى تعليق المصنف على ما تقدم نقله من نقولات
من قول المصنف: ولا يحسب الحاسب أن شيئاً من ذلك يناقض بعضه بعضًا إلى قوله: ثم من توهم أن كون الله في السماء بمعنى أن السماء تحيط به ...
من قوله: وهو كلام عربي حقيقةً لا مجازًا إلى قوله: بل الذي رأيته أن كثيراً من كلامهم يدل -إما نصًّا وإما ظاهرًا- على تقرير جنس هذه الصفات
من قوله: فإن الجهمية والمعتزلة إلى اليوم إلى قوله: وكقول القدري: من اعتقد أن الله أراد الكائنات
من قوله: أن الأقسام الممكنة في آيات الصفات وأحاديثها ستة أقسام إلى قوله: فما بقى يخاف من شيء آخر
ذكر المقاصد التي تضمنتها الرسالة الحموية
قواعد في باب الأسماء والصفات