الرئيسية
المحتوى الدعوي
العقيدة
അഹ്‌ലു സ്സുന്നത്തി വല്‍ ജമാഅ:

അഹ്‌ലു സ്സുന്നത്തി വല്‍ ജമാഅ:

المليبارية - മലയാളം

المؤلف	മുഹമ്മദ്‌ ബിന്‍ സ്വാലിഹ്‌ അല്‍-ഉതൈമീന്‍ ، അബ്ദുല്‍ ലതീഫ്‌ സുല്ലമി
القسم	كتب وأبحاث
النوع	نصي
اللغة	المليبارية - മലയാളം
المفردات	العقيدة

അല്ലാഹുവിന്റെ ഏകത്വത്തേയും, അവന്റെ നാമവിശേഷണങ്ങളേയും, മലക്കുകളേയും, വേദഗ്രന്ഥങ്ങളേയും പ്രവാചകന്മാലരേയും, അന്ത്യനാളിനേയും, നന്മയും തിന്മയുമടങ്ങുന്ന വിധിയേയും സംബന്ധിച്ചുള്ള അഹ്‌ലു സ്സുന്നത്തി വല്‍ ജമാഅത്തിന്റെ വിശ്വാസം പൂര്ണ്ണഹമായും ഉള്ക്കൊിണ്ടിട്ടുള്ള സരളമായ കൃതിയാണ്‌ ഇത്‌. ഒരു സത്യവിശ്വാസി നിര്ബുന്ധമായും മനസ്സിലാക്കിയിരിക്കേണ്ട വിശ്വാസപരമായ എല്ലാ വിഷയങ്ങളും ഇതില്‍ പ്രതിപാദിക്കപ്പെട്ടിട്ടുണ്ട്‌. വിശ്വാസപരമായി മുഅ്മിനിന്ന് ഉണ്ടായിത്തീരുന്ന നേട്ടങ്ങളെ സംബന്ധിച്ചും ഈ കൃതി സംസാരിക്കുന്നു.

ترجمات الصفحة
ترجمات المادة

البنغالية الألبانية التركية الفارسية التاميلية العربية الإسبانية الإنجليزية الأويغورية الكردية الأردية البرتغالية الأوزبكية اللغة السويدية الهندية الإيطالية الفلبينية (تجالوج) الطاجيكية الصينية الإيطالية اليوروبا الفرنسية التايلاندية الهوساوية البنغالية فلمكني (هولندية) الأندونيسية الكانادا الرومانية الفيتنامية الهوساوية الأسامية صربي اكان التركمان السنهالية الجورجية البرتغالية الأوريا اللتوانية اللغة الفنلندية فلمكني (هولندية) البلغارية التاميلية

المرفقات

5

അഹ്‌ലു സ്സുന്നത്തി വല്‍ ജമാഅ:

مواد ذات علاقة

إغاثة اللهفان في التحذير من إتيان السحرة والتقرب إلى الجان أيها الدرزي عودة إلى عرينك كتاب التوحيد [صالح الفوزان] من وسائل الشرك 25 مظهرا من مظاهر الغلو في الصالحين سيف الله على من كذب على أولياء الله حرص النبي صلى الله عليه وسلم علی التوحيد في حياته كلمة التوحيد لا إله إلا الله فضائلها ومدلولها وشروطها ونواقضها

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

البارئ

الشافي

الرقيب

അഹ്‌ലു സ്സുന്നത്തി വല്‍ ജമാഅ:

المرفقات

5

مواد ذات علاقة

عبارات مقترحة:

البارئ

الشافي

الرقيب

അഹ്‌ലു സ്സുന്നത്തി വല്‍ ജമാഅ:

المرفقات

5

مواد ذات علاقة