العُشَيرُ
بلفظ تصغير العشر، وهو شجر: لغة في ذي العشيرة، يقال: ذو العشر أيضا.
[معجم البلدان]
باب العشير والعسير
أما اْلأَوَّلُ: - بِضَمِّ العين وفتح الشين: - يُقَالُ لذي العُشيرة العُشير أيضاً. وأما الثَّاني: - بِفَتْحِ العين وكسر السين المُهْمَلَة -: بئر بالمدينة، كانت لأبي أمية المخزومي سماها النَّبِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اليسير. 589 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]
العشير
بلفظ تصغير العشر، لغة فى العشيرة، بلفظ تصغير العشرة، مضاف إليه ذو، فيقال ذو العشيرة. وقيل: هو موضع بالصمان معروف. وذو العشيرة الذي غزاه النبي
ﷺ بين مكة والمدينة من ناحية ينبع. وقيل العشيرة: حصن صغير بين ينبع والمروة. وقال الأصمعى: خوّ واد قرب قطن يصب فى ذى العشيرة واد به نخل ومياه لبنى عبد الله ابن غطفان يصب فى الرّقة مستقبلا الجنوب. وذات العشيرة : من منازل أهل البصرة إلى النباج بعد مسقط الرمل بينهما رمل الشيحة لتسعة أميال قبل سميراء.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]