عَفَارٌ
بالفتح، وآخره راء، العفر في اللغة: التراب، يقال: عفرت فلانا عفرا وهو منعفر الوجه أي أصاب وجهه التراب، وعفار النخل: تلقيحها، ومنه الحديث: أن رجلا جاء إلى النبي، صلّى الله عليه وسلّم، فقال: إني ما قربت أهلي منذ عفار النخل وقد حملت، فلاعن بينهما، والمرخ والعفار: شجرتان فيهما نار ليس في غيرهما من الشجر، ومنه: في كل شجر نار واستمجد المرخ والعفار، و موضع بين مكة والطائف، ويقال: هناك صحب معاوية بن أبي سفيان وائل بن حجر فقال له معاوية وقد بلغ منه حرّ الرّمضاء: أردفني، فقال له وائل: لست من أرداف الملوك، ثم إن وائلا جاء معاوية وقد ولّي الخلافة فأذكره ذلك في قصة.
[معجم البلدان]
عفار
بالفتح وآخره راء: العفر في اللغة: التراب وعفار النخل: تلقيحها. ومنه الحديث: أن رجلا جاء إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم فقال: إني ما قربت أهلي منذ عفار النخل وقد حملت، فلاعن بينهما. وعفار: موضع بين مكة والطائف.
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]