عُوَالٌ
بضم أوله، وآخره لام: موضعان يجوز أن يكون من عول الفريضة وهو ارتفاع الحساب في الفرائض، أو من العول وهو قوت العيال، وهو حزم بني عوال بأكناف الحجاز على طريق المدينة، وهو لغطفان وفيه مياه آبار، عن أبي الأشعث الكندي، وقد ذكر في حزم بني عوال في موضعه، وقال ابن موسى: عوال أحد الأجبل الثلاثة التي تكتنف الطرف على يوم وليلة من المدينة، والآخران ظلم واللعباء. وعوال أيضا: ناحية يمانية.
[معجم البلدان]
باب غزال وعوال
أما اْلأَوَّلُ: - بِفَتْحِ الغين وسكون الزاي "؟ " -: ثنية عُسفان قاله السكري، وقال الكندي: واد بين هرشي والجحفة يأتيك من ناحية شمنصير وذرة - جبلين، وفيه ماءٌ وآبار، وهو لخزاعة خاصة، وهم سكانه أهل عمود. قال كثير: أُنادِيْكِ مَا حَجَّ الْحَجِيْجُ وَكَبَّرَتْ. .. بِفَيْفَا غَزَالٍ رُفْقةٌ وَأَهَلَّتِ وأما الثَّاني: - بِضَمِّ العين المُهْمَلَة بَعْدَهَا واو مُخَفَّفَة -: حزم بني عُوال جبل بأكناف الحجاز، لمن أم المدينة، وهو لِغطفان فيه مياه آبار قاله الكندي. 626 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]
باب وعال وعوال
أما اْلأَوَّلُ: فأوله واو -: جبل سماوة كلب بين الكُوْفَة والشام. وأما الثَّاني: - فأوله عينٌ -: أحد الأجبل الثلاثة التي تكتنف الطرف، على يوم وليلة من المدينة، الأخران ظلم واللعبا. وناحية يمانية. 873 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]