العَيْزَارَةُ
بالفتح ثم السكون ثم زاي، وبعد الألف راء مهملة، قال أبو عمرو: محالة عيزارة شديدة الأسر وقد عيزرها صاحبها، وهي البكرة العظيمة تكون للسانية، والعيزار: الغلام الخفيف الروح النشيط، و قرية على ستة أميال من الرّقة على البليخ، منها كان ربيعة الرّقي الشاعر القائل: لشتّان ما بين اليزيدين في الندى: يزيد سليم والأغرّ بن حاتم يزيد سليم سالم المال، والفتى أخو الأزد للأموال غير مسالم فهمّ الفتى الأزديّ إتلاف ماله، وهمّ الفتى القيسيّ جمع الدراهم فلا يحسب التّمتام أني هجوته، ولكنني فضّلت أهل المكارم فيا ابن أسيد لا تسام ابن حاتم فتقرع إن ساميته سنّ نادم هو البحر، إن كلّفت نفسك خوضه تهالكت في موج له متلاطم
[معجم البلدان]
العيزارة
بالفتح، ثم السكون، ثم زاى، وبعد الألف راء مهملة: قرية على ستة أميال من الرقة، على البليخ. قلت: والعيزارة: قرية من بيت المقدس، يقال: إن فيها قبر العيزار الذي أحياه المسيح.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]