عَيْهَمٌ
بفتح أوله، وسكون ثانيه، وفتح الهاء، وال الناقة السريعة والبعير الذي أنضاه السير، شبّهت الدار في دروسها به، ويقال للفيل الذكر عيهم أيضا: وهو موضع بالغور من تهامة، قال: وللشآمين طريق المشيم وللعراق في ثنايا عيهم قال ابن الفقيه: عيهم جبل بنجد على طريق اليمامة إلى مكة، قال جابر بن حنيّ التغلبي: ألا يا لقومي للجديد المصرّم وللحلم، بعد الزّلّة، المتوهّم وللمرء يعتاد الصبابة بعد ما أتى دونها ما فرط حول مجرّم فيا دار سلمى بالصريمة فاللوى إلى مدفع القيقاء فالمتثلم أقامت بها بالصيف ثم تذكرت منازلها بين الجواء فعيهم قال ابن السكيت في قول عمرو بن الأهتم: فنحن كررنا خلفكم إذ كررتم، ونحن حملنا كلّكم يوم عيهما
[معجم البلدان]