الغُرَابَةُ
باليمامة، قال الحفصي: هي جبال سود وإنما سميت الغرابة لسوادها، قال بعض بني عقيل: يا عامر بن عقيل كيف يكفركم كعب ومنها إليكم ينتهي الشرف؟ أفنيتم الحرّ من سعد ببارقة يوم الغرابة ما في برقها خلف ومما أقطعها النبي، صلّى الله عليه وسلّم، مجّاعة بن مرارة الغورة وغرابة والحبل.
[معجم البلدان]
الغَرَابَةُ
بالفتح، بعد الألف باء موحدة، وهو الشيء الغريب فيما أحسب: موضع في قول الشاعر: تذكّرت ميتا بالغرابة ثاويا
[معجم البلدان]
غرابة
جبال سود، سميت الغرابة لسوادها. قال ياقوت: ومما أقطعها النبي صلّى الله عليه وسلّم، مجّاعة بن مرارة، الغورة، وغرابة، والحبل. وهو في نواحي اليمامة.
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]