البحث

عبارات مقترحة:

الحفيظ

الحفظُ في اللغة هو مراعاةُ الشيء، والاعتناءُ به، و(الحفيظ) اسمٌ...

المبين

كلمة (المُبِين) في اللغة اسمُ فاعل من الفعل (أبان)، ومعناه:...

الجبار

الجَبْرُ في اللغة عكسُ الكسرِ، وهو التسويةُ، والإجبار القهر،...


غُرَانُ

بضم أوله، وتخفيف ثانيه، كذا ضبطه أبو منصور وجعل نونه أصلية مثل غراب، وما أراه إلا علما مرتجلا، وقال: هو اسم موضع بتهامة، وأنشد: بغران أو وادي القرى اضطربت نكباء بين صبا وبين شمال وقال كثير عزّة يصف سحابا: إذا خرّ فيه الرعد عجّ وأرزمت له عوّذ منها مطافيل عكّف إذا استدبرته الريح كي تستخفّه تزاجر ملحاح إلى المكث مرجف ثقيل الرحى واهي الكفاف دنا له ببيض الربى ذو هيدب متعصف رسا بغران واستدارت به الرّحى كما يستدير الزاحف المتغيّف فداك سقى أم الحويرث ماؤه بحيث انتوت واهي الأسرّة مرزف وقال ابن السكيت: غران واد ضخم بالحجاز بين ساية ومكة، وقال عرّام بن الأصبغ: وادي رهاط يقال له غران، وقد ذكر رهاط في موضعه، وأنشد: فانّ غرانا بطن واد أجنّه، لساكنه عقد عليّ وثيق قال: وفي غربيه قرية يقال لها الحديبية، وقال الفضل بن العباس بن عتبة بن أبي لهب من خط ابن اليزيدي: تأمّل خليلي هل ترى من ظعائن بذي السرح أو وادي غران المصوّب جزعن غرانا بعد ما متع الضحى على كل موّار الملاط مدرّب قال ابن إسحاق في غزاة الرجيع: فسلك رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، على غراب جبل بناحية المدينة على طريقه إلى الشام ثم على مخيض ثم على البتراء ثم صفق ذات اليسار ثم خرج على يين ثم على صخيرات اليمامة ثم استقام به الطريق على المحجّة من طريق مكة ثم استبطن السّيالة فأغذّ السير سريعا حتى نزل على غران وهي منازل بني لحيان، و واد بين أمج وعسفان إلى بلد يقال له ساية، قال الكلبي: ولما تفرقت قضاعة عن مأرب بعد تفرّق الأزد انصرفت ضبيعة بن حرام بن جعل بن عمرو بن جشم بن ودم بن ذبيان بن هميم بن ذهل بن هنى بن بليّ في أهله وولده في جماعة من قومه فنزلت أمج وغران، وهما واديان يأخذان من حرّة بني سليم ويفرغان في البحر، فجاءهم سيل وهم نيام فذهب بأكثرهم وارتحل من بقي منهم فنزل حول المدينة.

[معجم البلدان]

الغَرّانِ

بفتح أوله، وتشديد ثانيه، تثنية الغرّ: وهو الكسر في الجلد من السمن، والغرّ: زقّ الطائر فرخه، والغرّ: الشرك في الطريق، ومنه: اطو الثوب على غرّه، أي على كسره، والغر النهر الصغير: اسم موضع في قول مزاحم العقيلي: أتعرف بالغرّين دارا تأبّدت. .. من الوحش واستفّت عليها العواصفصبا وشمال نيرج يقتفيهما. .. أحايين لمّات الجنوب الزفازف وقفت بها لا قاضيا لي لبانة، ولا أنا عنها مستمرّ فصارف سراة الضّحى حتى ألاذ بخفّها بقية منقوص من الظلّ ضايف (1) وقال صحابي بعد طول سماحة: على أيّ شيء أنت في الدار واقف؟

[معجم البلدان]

غران

بضم أوله، وتخفيف ثانيه، على وزن غراب، ولكن آخره نون. ورد ذكره في غزاة بني لحيان، التي هي «الرجيع» ، قال ابن إسحاق: وغران: واد بين «أمج» و «عسفان» ، وهو منازل بني لحيان. «وأمج» يعرف اليوم: «خليص» ، والطريق من مكة إلى المدينة يهبط إلى «غران» على مسافة سبعة وثمانين كيلا، بعد ثنيّة غزال. (انظر مخطط ما بين الطائف ورابغ).

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

باب غران وعران وعزان

أما اْلأَوَّلُ: - بِضَمِّ الغين وتخفيف الراء -: وادي رهاط يُقَالُ له غران، ورهاط قَرْيَة تطيف بجبل شمنصير، بقُربَ مَكَّة، على طريق المدينة، وأنشد: - فَإِنَّ غُرَانًا بَطْنُ وادٍ أُحِبُّهُ. .. لِسَاكِنِهِ عَقْدٌ عَلَيَّ وَثِيْقُ وبقُربَ هذا الوادي الحديبية، وهي قَرْيَة ليست بالكبيرة، وهذه المواضع لبني سعد وبني مسروح، وهم الذين نشأ فيهم رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وقال ابن إسحاق في غزوة الرجيع: فسلك رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ على غراب جبل بناحية المدينة، على طريقه إلى الشام، ثُمَّ على مخيض، ثُمَّ على البتراء، ثُمَّ صفق ذات اليسار، ثُمَّ خرج على يين، ثُمَّ على صخيرات اليمامة، ثُمَّ استقام به الطريق على المحجة، ثُمَّ طريق مَكَّة، ثُمَّ استبطن السيالة، فأغذ السير سريعاً، حتى نزل على غران، وهي منازل بني لحيان، وغران واد بين أمج وعسفان إلى بلد يُقَالُ له سايةُ. وأما الثَّاني: - أوله عين مُهْمَلَة مَكْسُورَة والباقي نحو اْلأَوَّلُ -: مَوْضِعٌ قُربَ اليمامة، عند ذي طلوح، من دِيَارِ باهلة. وأما الثَّالِثُ: - أوله عين مُهْمَلَة مَفْتُوحةٌ ثُمَّ زاي مُشَدَّدَة -: مدينة كانت على الفرات لزباء، ولأختها أخرى يُقَالُ لها عدَّان تقابلها. 619 - بابُ الغَرَّاءِ، وَعِزَّا أما اْلأَوَّلُ: - بِفَتْحِ الغين والراء المُشَدَّدَة والمد -: مَوْضِعٌ في دِيَارِ بني أسد بنجد. وأما الثَّاني: - أوله عين مُهْمَلَة مَكْسُورَة ثُمَّ زاي مُشَدَّدَة وبالقصر -: حفر عزا من أَعْمَال الموصل. 620 -

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

غران

عَلَى وَزْنِ غُرَابٍ: جَاءَ فِي ذِكْرِ غَزَاةِ بَنِي لِحْيَانَ، قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ: بَعْدَ النَّصِّ الَّذِي أَوْرَدْنَاهُ فِي «غُرَابٍ»: فَأَغَذَّ السَّيْرَ سَرِيعًا حَتَّى نَزَلَ عَلَى غُرَانَ، وَهِيَ مَنَازِلُ بَنِي لِحْيَانَ، وَغُرَانُ، وَادٍ بَيْنَ أَمَجَ وَعُسْفَانَ، إلَى بَلَدٍ يُقَالُ لَهُ سَايَةُ. قُلْت: فِي هَذِهِ الرِّوَايَةِ: 1 - غُرَانُ: وَادٍ فَحْل، وَهُوَ كَمَا حُدِّدَ فِي هَذَا النَّصِّ بَيْنَ أَمَجَ وَعُسْفَانَ، وَأَمَجُ يُعْرَفُ الْيَوْمَ بِخَلِيصِ، وَقَدْ ذُكِرَ عُسْفَانُ. وَالطَّرِيقُ مِنْ مَكَّةَ إلَى الْمَدِينَةِ يَهْبِطُ إلَى غُرَانَ عَلَى (87) كَيْلًا، بَعْدَ ثَنِيَّةِ غَزَالٍ مُبَاشَرَةً، وَهُوَ الْيَوْمَ لِقَبِيلَةِ حَرْبٍ. 2 - سَايَةُ: وَادٍ كَثِيرُ الْقُرَى وَالزُّرُوعِ، يُسَمَّى أَسْفَلَهُ الْمَرْوَانِيَّ، ثُمَّ خُلَيْصٌ «أَمَجُ قَدِيمًا» أَيْ أَنَّ سَايَةَ وَخُلَيْصًا وَادِيهِمَا وَاحِدٌ، أَعْلَاهُ سَايَةُ وَأَسْفَلَهُ خُلَيْصٌ، تَبْعُدُ قَاعِدَةُ سَايَةَ (120) كَيْلًا شَمَالَ مَكَّةَ، شَرْقَ خُلَيْصٍ، وَاسْمُهَا «الْكَامِلُ»، وَأَهْلُهَا بَنُو سُلَيْمِ بْنِ مَنْصُورٍ.

[معجم المعالم الجغرافية في السيرة النبوية]

غران

بضم أوله: اسم موضع بتهامة. وقيل: واد ضخم بالحجاز، وفى غربيه قرية يقال لها: الحديبية. وغران: منازل بنى لحيان بين أمج وعسفان.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]

الغران

بفتح أوله، وتشديد ثانيه: اسم موضع فى شعر مزاحم العقيلى.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]