اللؤلؤةُ
من قرى عشر من جهة القبلة في أوائل نواحي اليمن.
[معجم البلدان]
لُؤلُؤةُ
ماء بسماوة كلب. و قلعة قرب طرسوس غزاها الملك المأمون وفتحها. ولؤلؤة الكبيرة: محلة كبيرة كانت بدمشق خارج باب الجابية سكنها جماعة من الرواة، منهم: عبد الرحمن ابن محمد بن عصام، ويقال عصيم بن جبلة أبو القاسم القرشي مولاهم، حدث عن هشام بن عمّار، روى عنه أبو الحسين الرازي وغيره، مات سنة 327، ومحمد بن عبد الحميد أبو جعفر الفرغاني العسكري الملقب بالضرير، سكن لؤلؤة وكان يلقب بزريق، حدث عن جماعة وافرة، ومات سنة 317.
[معجم البلدان]
اللؤلؤة (1) :
موضع في بجاية، وهو أنف من الجبل قد خرج في البحر متصل بالمدينة، فيه قصور من بناء ملوك صنهاجة، مشرف نزيه، فيه طاقات مشرفة على البحر، عليها شبابيك حديد أبوابها مخرمة محلاة، ومجالسها مقرنصة وحيطانها بالرخام الأبيض من أعلاها إلى أسفلها، قد نقشت أحسن نقش ونزلت بالذهب واللازورد وكتبت فيها الكتابات المستحسنة، وصورت فيها الصور المليحة. وحكي أنه وجد على قبر ب اللؤلؤة: ركب المنية بالبرية يوجف. .. فعلام أحذر أو لماذا آسف عجباً للؤلؤة حوت بحر الندى. .. عكس القضية ليس هذا يعرف (1) الاستبصار: 130.
[الروض المعطار في خبر الأقطار]