لَشْبُونَةُ
بالفتح ثم السكون، وباء موحدة، وواو ساكنة، ونون، وهاء، ويقال أشبونة، بالألف: هي مدينة بالأندلس يتصل عملها بأعمال شنترين، وهي مدينة قديمة قريبة من البحر غربي قرطبة، وفي جبالها التبرات الخلّص، ولعسلها فضل على كل عسل، الذي بالأندلس يسمى اللّاذرني يشبه السكر بحيث أنه يلفّ في خرقة فلا يلوّثها، وهي مبنية على نهر تاجه والبحر قريب منها، وبها معدن التبر الخالص ويوجد بساحلها العنبر الفائق، وقد ملكها الأفرنج في سنة 573، وهي فيما أحسب في أيديهم إلى الآن.
[معجم البلدان]
لشبونة
مدينة بالأندلس قديمة في غربي قرطبة قريبة إلى البحر. بها جبال فيها أوكار البزاة الخلص، ولا تكون في غيرها. ولعسلها فضل على كل عسل بالأندلس يشبه السكر، إذا لف في خرقة لا يلوثها. وبها معدن التبر الخالص، ويوجد بساحلها العنبر الفائق، ملكها الفرنج سنة ثلاث وأربعين وخمسمائة، وهي إلى الآن بيدهم.
[آثار البلاد وأخبار العباد]
لشبونة
بالفتح، ثم السكون، وباء موحّدة، وواو ساكنة، ونون، وهاء. ويقال أشبونة: مدينة بالأندلس يتّصل عملها بأعمال شنترين، قديمة، قريبة من البحر، غربىّ قرطبة، فيها عسل يقال له الأدرنى ، يشبه السكّر، يلفّ فى خرقة فلا يلوّثها، وهى على نهر باجة.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]