اللِّهَابَةُ
بالكسر، وبعد الألف باء أيضا: خبر بالشواجن في ديار ضبّة فيه ركايا عذبة تخترقه طريق بطن فلج، كأنه جمع لهب، كله عن الأزهري، وحولها القرعاء والرّمادة ووجّ ولصاف وطويلع، كان فيه وقعة بين بني ضبّة والعبشميين، قال بعضهم: منع اللهابة حمضها ونجيلها ومنابت الضّمران ضربة أسفع وقال حاجب بن ذبيان المازني مازن بن مالك بن عمرو بن تميم: إذا ما التقينا لا هوادة بيننا فباست أبي من قال من ألم مهلا فإنّ بفلج والجبال وراءه جماهير لا يرجو لها أحد تبلا وإنّ على حوف اللهابة حاضرا حرارا يسنّون الأسنّة والنّبلا
[معجم البلدان]