مَحْنَةُ
بالفتح ثم السكون، ونون، والمحن: القشر، ومنه فيما أحسب الامتحان: وهو منزل بين الكوفة ودمشق.
[معجم البلدان]
باب مجنة ومحنة
أما اْلأَوَّلُ -: بِفَتْحِ الميم بَعْدَهَا جيمٌ مَفْتُوحةٌ ونُوْن أيضاً مُشَدَّدَة -: عند مر الظهران، قُربَ مَكَّة، وكانت سُوقاً في الجاهلية. وقال السكري: مجنة على أميال من مَكَّة، قال: وكان بلال يتمثل: ألا لَيْتَ شعْريْ هَلْ أَبِيْتَنَّ لَيْلَةً. .. بِوَادٍ وَحَوْلي إذخِرٌ وَجَلِيْلُ وهَلْ أَرِدَنْ يَوْماً مِيَاهَ مَجَنَّةٍ. .. وهَلْ تَبْدُوَنْ لِي شَامَةٌ وَطَفِيْلُ قريتان. وأما الثَّاني: بِفَتْحِ الميم بَعْدَهَا حاء سَاكِنَة: - منزلٌ بين الكُوْفَة ودمشق. 766 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]