مَسْقَطٌ
بالفتح، وسكون السين، وفتح القاف، مسقط الرمل: في طريق البصرة بينها وبين النباج وهو واد يأتي من وراء طريق الكوفة من قبل السّماوة ثم يقطع طريق الكوفة إلى طريق البصرة حتى يصبّ في البحر في بلاد بني سعد من يبرين، ومسقط أيضا: مدينة من نواحي عمان في آخر حدودها مما يلي اليمن على ساحل البحر. ومسقط أيضا: رستاق بساحل بحر الخزر دون باب الأبواب، جيله مسلمون لهم قوّة وشوكة، بين باب الأبواب واللّكز، كان أول من أحدثه كسرى أنوشروان بن قباذ لما بنى باب الأبواب.
[معجم البلدان]
مسقط:
في طريق عمان على البحر، يمر عليها من أراد بلاد الهند والصين فيسير مع الشمال تلقاء الجنوب حتى يصير إلى مسقط هذه، وهي بين جبلين، وترفأ هناك السفن وتستقي من آبار هناك عذبة المياه وتحمل منها الحجارة لرمي العدو إذا خرج عليه ثم تسير منها مع الشمال، وجبال العرب ماثلة ظاهرة، حتى تمر مقدار تسعين فرسخاً إلى حدود الشحر وحضرموت.
[الروض المعطار في خبر الأقطار]
مسقط
بالفتح، ثم السكون، وفتح القاف. مسقط الرمل: فى طريق البصرة، بينها وبين النّباج، وهو واد يأتى من وراء طريق الكوفة، من قبل السماوة، ثم يقطع طريق الكوفة إلى طريق البصرة حتى يصبّ فى البحر فى بلاد بنى سعد من يبرين. ومسقط أيضا: مدينة من نواحى عمان، فى آخر حدودها، مما بلى اليمن، على ساحل البحر. ومسقط أيضا: رستاق بساحل بحر الخزر، دون الباب والأبواب، جيل مسلمون لهم قوة وشوكة، بين باب الأبواب واللكز.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]
