مُغَارٌ
بالضم، وآخره راء، موضع الغارة من أغار يغير، قال الشاعر: مغار ابن همّام على حيّ خثعما ويجوز أن يكون المغار في هذا الشعر والغارة بمعنى واحد، وحبل مغار إذا كان شديد الفتل، و جبل فوق السّوارقية في بلاد بني سليم في جوفه أحساء منها حسيّ يقال له الهدّار يفور بماء كثير وهو سبخ بحذائه حاميتان سوداوان في جوف إحداهما ماءة مليحة يقال لها الرّفدة وواديها يسمى عريفطان وعليها نخيلات وآجام يستظلّ فيهن المارّ وهي لبني سليم وهي على طريق زبيدة وتقول بنو سليم منقّا زبيدة.
[معجم البلدان]
مَغَار
بالفتح: قرية من قرى فلسطين، ينسب إليها أبو الحسن محمد بن الفرج المغاري، حدث عن محمد ابن عيسى الطبّاع، حدث عنه العتابي محمد بن قتيبة العسقلاني.
[معجم البلدان]
باب مغار ومعان
أما اْلأَوَّلُ -: بالغين المُعْجَمَة -: جبل يُقَالُ له مغار، فوق السوارقية، في بلاد بني سُليم، في جوفه أحساءٌ منها حسي يُقَالُ له الهدار، يفور بماء كثير، وهو في سبخ بحذائه حاميتان سوداوان، في جوف إحداهما مياه ملحة يُقَالُ لها الرقدة. وأما الثَّاني: - بعد الميم عين مُهْمَلَة ونون: - مَوْضِعٌ بالشام. 794 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]