مَنْوَر
بفتح أوله، وسكون ثانيه، وفتح الواو، والراء: جبل في قول بشر: ذو بحار فمنور وقال يزيد بن أبي حارثة: إنّي لعمرك لا أصالح طيّئا حتى يغور مكان رمح منور
[معجم البلدان]
منور
بالفتح ثم السكون: جبل قرب المدينة. قال الفيروزأبادي: ومنه قول أبي هريرة: أيكم يعرف زور ومنور؟ فقال رجل من مزينة: أنا، قال: نعم المنزل ما بين زور ومنور، لا تقربها مقانب الخيل، أما والله إن حظّي من دنياكم هذه مسجد بين زور ومنور، أعبد الله فيه حتى يأتيني اليقين. وأما زور: بالفتح آخره راء: جبل في ديار بني سليم بالحجاز أو واد.
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]