البحث

عبارات مقترحة:

الجبار

الجَبْرُ في اللغة عكسُ الكسرِ، وهو التسويةُ، والإجبار القهر،...

الرحيم

كلمة (الرحيم) في اللغة صيغة مبالغة من الرحمة على وزن (فعيل) وهي...

الحفيظ

الحفظُ في اللغة هو مراعاةُ الشيء، والاعتناءُ به، و(الحفيظ) اسمٌ...


النّازِيَةُ

بالزاي، وتخفيف الياء: عين ثرّة على طريق الآخذ من مكة إلى المدينة قرب الصفراء وهي إلى المدينة أقرب وإليها مضافة، قال ابن إسحاق: ولمّا سار النبي، صلّى الله عليه وسلّم، إلى بدر ارتحل من الرّوحاء حتى إذا كان بالمنصرف ترك طريق مكة يسارا وسلك ذات اليمين على النازية يريد بدرا فسلك ناحية منها حتى جزع واديا يقال له رحقان بين النازية ومضيق الصفراء، كذا قيده ابن الفرات في عدّة مواضع، كأنه من نزا ينزو إذا طفر، والنازية فيما حكي عنه: رحبة واسعة فيها عضاه ومروخ.

[معجم البلدان]

النازية

بالزاي وتخفيف الياء: جاءت في خبر غزوة بدر، وأن الرسول عليه السلام مرّ بها: وهو واد عظيم يقع قرب المسيجيد المعروف قديما باسم «المنصرف» ، يدعه المتوجه منه إلى الصفراء على يمينه، وهو يجتمع بوادي «رحقان» الذي يقطعه المسافر إلى الصفراء قبل أن يصل إلى مضيقها، والواديان يشاهدان رأي العين من المسيجيد، على طريق بدر بعد المدينة بنحو ثمانين كيلا. النّاسّة: من أسماء مكة، أي: أنها تنسّ من يظلم فيها، أي: تيبّسه.

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

باب بادية ونازية

أما أوله باءٌ مُوْحَّدَة وبعد الألف دالٌ مُهْمَلَة: معروفٌ. وأما الثَّاني: - أوله نُوْن وبعد الألف زايٌ -: فهو وادٍ بين رحقان والروحاء. ولما سار رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلى بدرٍ ارتحل من الروحاء حتى إذا كان بالمُنصرف ترك طريق مَكَّة يساراً، وسلك ذات اليمين على النازية يُريد بدراً، فسلك ناحية منها حتى جزع وادياً يُقَالُ له رَحْقان، بين النازية ومضيق الصفراء، قاله ابنُ إسحاق وغيرُهُ، وكذا قيده ابنُ الفرات في عدة مواضع. 74 -

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

النازية

بَعْدَ النُّونِ وَالْأَلِفِ زَايٌ ثُمَّ مُثَنَّاةٌ تَحْتُ مُخَفَّفَةٌ، وَآخِرُهُ تَاءٌ مَرْبُوطَةٌ. تَقَدَّمَ فِي النَّصِّ الَّذِي رَوَيْنَاهُ فِي «الْمُنْصَرَفِ»، وَهِيَ أَرْضٌ فِيَاحٌ إذَا خَرَجْت مِنْ بَلْدَةِ الْمُسَيْجِيدِ تَؤُمُّ مَكَّةَ، سِرْت فِيهَا، يَسِيلُ فِيهَا مِنْ عَلَى يَمِينِك وَادِي رَحْقَانَ، وَيَصُبُّ عَلَى أَسْفَلِهَا مِمَّا يَلِي الْمُسْتَعْجَلَةَ وَادِي «خُرُصٍ» وَفِيهَا بِئْرٌ تُسَمَّى بِئْرَ عَبَّاسٍ، وَكَانَ عَبَّاسٌ هَذَا شَيْخَ الظَّوَاهِرِ مِنْ حَرْبٍ، وَالنَّازِيَةُ مَلِكٌ لِلظَّوَاهِرِ الْمَذْكُورِينَ. النَّاسَّةُ مِنْ أَسْمَاءِ مَكَّةَ، ذَلِكَ أَنَّهَا - فِي الْجَاهِلِيَّةِ - لَا تُقِرُّ فِيهَا ظُلْمًا وَلَا بَغْيًا، وَلَا يَبْغِي فِيهَا أَحَدٌ إلَّا أَخَرَجَتْهُ. أَيْ أَنَّهَا تَنْسَهُ نَسًا أَيْ تَيْبَسَهُ، وَكَانَتْ أَيْضًا تُسَمَّى النَّسَّاسَةَ، وَالْبَاسَّةَ، وَبَكَّةَ، وَكُلُّهَا قَرِيبٌ مِنْ ذَلِكَ.

[معجم المعالم الجغرافية في السيرة النبوية]

النازية

بالزاى، وتخفيف الياء: عين ثرّة، على طريق الآخذ من مكة إلى المدينة، قرب الصفراء، وهى إلى المدينة أقرب.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]