نَحْلَةُ
واحدة من النحل الذي قبله: قرية بينها وبين بعلبك ثلاثة أميال، إياها عنى أبو الطيّب فيما أحسب بقوله: ما مقامي بدار نحلة إلا كمقام المسيح بين اليهود
[معجم البلدان]
باب نخلة ونحلة
أما اْلأَوَّلُ: من بلاد هُذيل في طريق مَكَّة، على ليلتين: نخلتان نخلة اليمانية يصب فيها يدعان واد به مسجد رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وبه عسكرت هوازن يوم حنين، ونخلة الشامية، مُجتمعهما بطن مر، وسبوحةٌ واد يصب في اليمانية على بستان ابن عامر وهو مجتمع نخلتين، قال الواقدي: نخلة هي واد. .. وفي تعاليق أبي موسى: عمران النخلي من بطن نخلة، وكان سُفينة بها ثُمَّ لقيه سعيد بن جمهان، بُستان ابن عامر. وأما الثَّاني: - بالحاء المُهْمَلَة: - قَرْيَة من بعلبك على ثلاثة أميال. 837 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]