نَطَاعِ
بالفتح، والبناء على الكسر مثل قطام وحذام، يقال: وطئنا نطاع بني فلان أي دخلنا أرضهم، وجناب القوم: نطاعهم، قال العمراني: نطاع قرية من قرى اليمامة، قال أبو منصور: ونطاع على وزن قطام ماءة في بلاد بني تميم وقد وردتها، ويقال: شربت إبلنا من ماء نطاع، وهي ركية عذبة الماء غزيرته، وكانت به وقعة بين بني سعد بن تميم وهوذة بن علي الحنفي أخذت بنو تميم فيها لطائم كسرى التي أجارها هوذة بن علي الوارد من عند باذام والي كسرى على اليمن فكان بعدها يوم الصّفقة، وقد أعربه ربيعة بن مقروم في قوله: وأقرب منهل من حيث راحا أثال أو غمازة أو نطاع فأوردها ولون الليل داج وما لغبا وفي الفجر انصداع فصبّح من بني جلّان صلّا عطيفته وأسهمه المتاع إذا لم يجتزر لبنيه لحما غريضا من هوادي الوحش جاعوا وقال الحفصي: نطاع، بكسر النون، واد ونخيل لبني مالك بن سعد بين البحرين والبصرة.
[معجم البلدان]
نطاع
بالفتح، والبناء على الكسر، مثل قطام، وقد أعرب فى شعر : قرية من قرى اليمامة. وقيل: مياه فى بلاد بنى تميم، وهى ركيّة عذبة الماء غزيرة، عندها أخذت بنو تميم لطائم كسرى التى جاء بها هوذة بن على من عند باذام وبعد يوم الصفقة. وقيل: نطاع بكسر النون: واد ونخيل لبنى مالك بن سعد بين البحرين والبصرة.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]