نَقْبُ
بالفتح ثم السكون، وآخره باء موحدة: قرية باليمامة لبني عدي بن حنيفة. ونقب ضاحك: طريق يصعد في عارض اليمامة، وإياه فيما أرى عنى الراعي: يسوّقها ترعيّة ذو عباءة بما بين نقب فالحبيس فأفرعا ونقب عازب: موضع بينه وبين بيت المقدس مسيرة يوم للفارس من جهة البرية بينها وبين التيه، وجاء في الحديث: أن النبي، صلّى الله عليه وسلّم، لما أتى النقب، وفي حديث آخر: حتى إذا كان بالشعب، قال الأزرقي: هو الشعب الكبير الذي بين مأزمي عرفة عن يسار المقبل من عرفة يريد المزدلفة مما يلي نمرة، قال ابن إسحاق: وخرج النبي،
ﷺ، في سنة اثنتين للهجرة فسلك على نقب بني دينار من بني النجار ثم على فيفاء الخبار: ونقب المنقّى: بين مكة والطائف في شعر محمد بن عبد الله النميري: أهاجتك الظعائن يوم بانوا بذي الزّيّ الجميل من الأثاث ظعائن أسلكت نقب المنقّى تحثّ إذا ونت أيّ احتثاث على البغلات أشباه الجواري من البيض الهراطلة الدّماث
[معجم البلدان]
باب بغث ونقب
أما اْلأَوَّلُ: - بعد الباء المَفْتُوحةٌ غينٌ معجمةٌ سَاكِنَة وآخره ثاءٌ مثلثة -: اسم وادٍ عند خيبر عند بُغيث. وأنا الثَّاني: - أوله نُوْن ثُمَّ قاف سَاكِنَة وآخره باء مُوْحَّدَة -: نقبُ غُرابٍ بالمدينة، مَوْضِعٌ وله ذكر في المغازي. 115 - بابُ الْبُقْعِ، وَالنَّقْعِ أما اْلأَوَّلُ: - بِضَمِّ الباء وسُكون القاف: مَوْضِعٌ بالشام، من دِيَارِ كلب بن وبرة، وهُناك استقر طُليحة بن خويلد الأسدي لما هرب يوم بُزاخة. وأيضاً اسم بئر بالمدينة وقال الواقدي: البقعُ هي السقيا التي بِنقب بني دينارْ، كذا قيده غير واحد من أئمة الحديث. وأما الثَّاني: - أوله نُوْن مَفْتُوحةٌ والباقي مثل اْلأَوَّلُ -: مَوْضِعٌ قُربَ مَكَّة. 116 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]
نقب
بالفتح، ثم السكون، وآخره باء موحّدة: قرية باليمامة لبنى عدىّ ابن حنيفة. ونقب ضاحك: طريق يصعد فى عارض اليمامة. ونقب عازب: موضع بينه وبين بيت المقدس يوم للفارس، من جهة البرّيّة، بينها وبين القيسية. ونقب المنقّى: بين مكّة والطائف.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]