يَتِيبُ
بالفتح ثم الكسر ثم ياء، وباء موحدة، في مغازي أبي عقبة بخط ابن نعيم: خرج أبو سفيان في ثلاثين فارسا أو أكثر حتى نزل بجبل من جبال المدينة يقال له يتيب فبعث رجلا أو رجلين من أصحابه فأمرهما أن يحرقا أدنى نخل يأتيانه من نخل المدينة فوجدا صورا من صيران نخل العريض، فأحرقا فيها.
[معجم البلدان]
يتيب
بالفتح ثم الكسر، ثم ياء وباء موحدة: يرد هذا العلم محرفا ويذكر بصور متعددة، وكلها علم واحد، يذكر في غزوة السويق، حيث نزل أبو سفيان، وهو جبل شرقي المدينة، يعدّ من حدود الحرم. وانظر: «تيأب».
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]
باب النبيت ويتيب
أما اْلأَوَّلُ: فأوله بِفَتْحِ النُوْن وكسر الباء المُوْحَّدَة وآخره تاء عليها نُقْطَتَان -: [شعب أسفل مَكَّة]. وأما الثَّاني: - فأوله ياء تَحْتَهَا نُقْطَتَان مَفْتُوحةٌ، ثُمَّ تاء عليها نُقْطَتَان وآخره باء مُوْحَّدَة -: في شعر. 825 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]
باب يتيب ونبيت
أما اْلأَوَّلُ: - جبل من جبال المدينة في " مغازي موسى بن عقبة " بخط أبي نعيم: خرج أَبُو سفيان في ثلاثين فارساً أو أكثر، حتى نزل بجبل من جبال المدينة يُقَالُ له يتيب، فبعث رجلاً أو رجلين من أصحابه فأمرهما أن يُحرقا أدنى نخل يأتيانها من نخل المدينة، فوجدا صوراً من صيران نخل العريض، فأحرقا فيها. وأما الثَّاني: [ ] 890 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]