البحث

عبارات مقترحة:

الخبير

كلمةُ (الخبير) في اللغةِ صفة مشبَّهة، مشتقة من الفعل (خبَرَ)،...

الجواد

كلمة (الجواد) في اللغة صفة مشبهة على وزن (فَعال) وهو الكريم...


يَنْبُعُ

بالفتح ثم السكون، والباء الموحدة مضمومة، وعين مهملة، بلفظ ينبع الماء، قال عرّام بن 29- 5الأصبغ السلمي: هي عن يمين رضوى لمن كان منحدرا من المدينة إلى البحر على ليلة من رضوى من المدينة على سبع مراحل، وهي لبني حسن بن عليّ وكان يسكنها الأنصار وجهينة وليث، وفيها عيون عذاب غزيرة، وواديها يليل، وبها منبر، وهي قرية غنّاء وواديها يصب في غيقة، وقال غيره: ينبع حصن به نخيل وماء وزرع وبها وقوف لعليّ بن أبي طالب، رضي الله عنه، يتولاها ولده، وقال ابن دريد: ينبع بين مكة والمدينة، وقال غيره: ينبع من أرض تهامة غزاها النبي، ، فلم يلق كيدا، وهي قريبة من طريق الحاج الشامي، أخذ اسمه من الفعل المضارع لكثرة ينابيعها، وقال الشريف بن سلمة بن عياش الينبعي: ؟ عادت بها مائة وسبعين عينا، وعن جعفر ابن محمد فال: أقطع النبي، صلّى الله عليه وسلّم، عليّا، رضي الله عنه، أربع أرضين: الفقيران وبئر قيس والشجرة وأقطع عمر ينبع وأضاف إليها غيرها، وقال كثير: أهاجتك سلمى أم أجدّ بكورها، وحفّت بأنطاكيّ رقم خدورها على هاجرات الشّول قد حفّ خطرها، وأسلمها للظاعنات جفورها قوارض حضني بطن ينبع غدوة قواصد شرقيّ العناقين عيرها وينسب إليها أبو عبد الله حرملة المدلجي الينبعي له صحبة ورواية عن النبي، عليه الصلاة والسلام.

[معجم البلدان]

ينبع

جاء اسمها في غزاة ذي العشيرة وإذا ذكر في القديم فهو مصروف إلى واد ينبع النخل: وهو واد كثير العيون والقر والنخيل. أما مدينة ينبع البحر، وهي المدينة الرئيسة اليوم، فهي محدثة، وكانت ينبع من بلاد جهينة، فلما أخذها رسول الله أقطع رجلا منهم اسمه كشد بن مالك.

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

ينبع

إحدى مدن سواحل الحجاز على البحر الأحمر، مقابل المدينة، وهي ميناء مهم من موانئ المملكة العربية السعودية.

[تعريف بالأماكن الواردة في البداية والنهاية لابن كثير]

باب ينبع وتبيع ونبيع وتنبغ

أما اْلأَوَّلُ: بِفَتْحِ الياء وسكون النُوْن وضم الباء المُوْحَّدَة -: قَرْيَة كبيرة غناءٌ على ليلة من رضوى لمن كان منحدراً من المدينة إلى البحر، ورضوى من المدينة على سبع مراحل، وهي لبني حسن بن علي، وكان يسكنها الأنصار، وجهينة وليثٌ أيضاً قاله أَبُو الأشعث الكندي في " أسماء جبال تهامة " وفيها عيون عذابٌ غزيرة وواديها يليل. وأما الثَّاني: بِفَتْحِ التاء عليها نُقْطَتَان وكسر الباء المُوْحَّدَة والباء -: جبل قُربَ مَكَّة. وأما الثَّالِثُ: بنُوْن مَضْمُومَة وباء مُوْحَّدَة مَفْتُوحةٌ وياء تَحْتَهَا نُقْطَتَان -: مَوْضِعٌ حجازي أظنه قُربَ المدينة. وأما الرَّابع: فأوله تاء عليها نُقْطَتَان مَفْتُوحةٌ، ونُوْن سَاكِنَة وباء مُوْحَّدَة مَضْمُومَة، وغينٌ معجمة -: مَوْضِعٌ غزا بها كعبُ بن مزيقيا بكر بن وائل. 899 -

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

الينبع (1):

على تسعة برد من المدينة في طريق مكة. قالوا: ومِنَ الجار إلى الينبع، وهو الوادي الذي فيه ضياع علي بن أبي طالب رضي الله عنه، أربعون ميلاً. ومنها أبو دلف الخزرجي الينبعي، ذكره الثعابي في " اليتيمة " (2) وكان شاعراً متشيعاً، وهو القائل: دارَ السلام هنيئا. . . بدعوة ابن الرسولِ جاء النهار ووَّلى. . . ظلام تلك الذحول ما إنْ رأيتُ حصاناً. . . حماله في النصول قال ذلك للبساسيري القائُم بدعوة المستنصر العبيدي خليفة مصر، وذلك سنة خمسين وأربعمائة. (1) رحلة الناصري: 216 (الينبوع). (2) اليتيمة 3: 356 وهو مسعر بن مهلهل صاحب القصيدة الساسانية، وله رسالة في الجغرافيا والمعادن، وراجع مادة ((عانات)).

[الروض المعطار في خبر الأقطار]

ينبع

مُثَنَّاةٌ تَحْتِيَّةٌ وَنُونٌ وَمُوَحَّدَةٌ، وَآخِرُهُ عَيْنٌ مُهْمَلَةٌ: جَاءَ فِي غَزَاةِ ذِي الْعُشَيْرَةِ. قُلْت: إذَا ذُكِرَ هَذَا الِاسْمُ فِي السِّيرَةِ أَوْ أَيِّ كِتَابٍ مِنْ كُتُبِ الْمُتَقَدِّمِينَ فَلَا يَنْصَرِفُ إلَّا عَلَى وَادِي يَنْبُعَ النَّخْلِ، وَهُوَ وَادٍ فَحْلٌ كَثِيرُ الْعُيُونِ وَالْقُرَى وَالنَّخِيلِ، الَّتِي أُخِذَ اسْمُهُ مِنْهَا، يَتَعَلَّقُ رَأْسُهُ عِنْدَ بُوَاطَ عَلَى قُرَابَةِ (70) كَيْلًا مِنْ الْمَدِينَةِ غَرْبًا، ثُمَّ يَنْحَدِرُ بَيْنَ سِلْسِلَتَيْنِ مِنْ الْجِبَالِ عَظِيمَتَيْنِ، فَتَكْثُرُ رَوَافِدُهُ مِنْهُمَا، وَهَذَا هُوَ سِرُّ وَفْرَةِ مِيَاهِهِ وَتَفَجُّرِ عُيُونِهِ، وَالسِّلْسِلَتَانِ هُمَا: جَبَلُ الْأَشْعَرِ فِي الْجَنُوبِ، وَيُسَمَّى الْيَوْمَ «الْفِقْرَةَ» تَسِيلُ مِنْهُ أَوْدِيَةٌ عِظَامٌ فِي يَنْبُعَ، مِنْ أَهَمِّهَا «نَخَلَى» وَعَبَاثِرُ، وَجِبَالُ رَضْوَى مِنْ الشَّمَالِ، وَمِنْهَا أَوْدِيَةٌ أَيْضًا مِنْ أَهَمِّهَا: ضَأْسٌ وَغَيْرُهُ.

[معجم المعالم الجغرافية في السيرة النبوية]

ينبع

بالفتح، ثم السكون، والباء موحّدة مضمومة، وعين مهملة، مضارع نبع: حصن وقرية غنّاء على يمين رضوى لمن كان منحدرا من أهل المدينة إلى البحر على ليلة من رضوى. وهى لبنى حسن بن علىّ بن أبى طالب، وفيها عيون عذاب، وواديها يليل يصبّ فى غيقة. قيل أقطعها عمر عليّا رضى الله عنه. (ينبغ) كالذى قبله، وغينه معجمة: موضع. (ينبوتة) بالفتح، ثم السكون، والباء موحدة مضمومة، والواو ساكنة، وتاء مثنّاة من فوقها: منزل كان يسلكه حاجّ واسط إلى مكّة، بينه وبين زبالة أربعون ميلا. وينبوتة: من نواحى اليمامة، فيه نخل. (ينجا) واد فى شعر. (ينجلوس) بالفتح، ثم السكون، وجيم مفتوحة، ولام، وواو، وسين مهملة: اسم الجبل الذي فيه أصحاب الكهف. (ينخع) بالفتح، ثم السكون، والخاء معجمة، والعين: موضع. (ينخوب) بالفتح، ثم السكون، وآخره باء موحدة: موضع فى الشعر. (ينسوع) بالفتح، ثم السكون، وسين مهملة، وواو ساكنة، والعين مهملة: من طريق البصرة. (ينسوعة) بالفتح، مؤنث ما قبله، وهى التى ما قبلها. ينسوعة القفّ: من منازل طريق مكّة على جادّة البصرة؛ بها ركايا عذبة الماء، عند منقطع رمال الدهناء. وقيل: موضع فى طريق البصرة، بينه وبين النّباج مرحلتان. (ينشتة) بفتحتين، وشين معجمة ساكنة، وتاء مثنّاة من فوقها، وهاء: بلد بالأندلس من أعمال بلنسية. (ينصوب) بفتح أوله، وإسكان ثانيه، بعده صاد مهملة: مكان فى شعر عدىّ ابن زيد. (ينعب) موضع بأرض مهرة باليمن. (ينكف) موضع. (ينكوب) موضع. (ينكير) بالفتح، ثم السكون، وكسر الكاف، وآخره راء: جبل [أسفل حضر موت]. (ين) قرية بقوهستان. (ينور) بفتح أوله، وضم ثانيه، وبالراء المهملة: جبل بين صنعاء وضهر. (ينوف) بالفتح، وآخره فاء، مضارع ناف: هضبة. وقيل: علم بمهزول. وقيل: جبل لعامر. والينوفة: ماء فى أصله لبنى قريط. (الينوفة) ذكرت. وقيل: ماءة فى قاع من الأرض، وتسمى الشبكة، وتسمى الغبارة. (ينوق) بالقاف: جبل أحمر ضخم منيع لكلاب. (ينوبس) من قرى إفريقية، من ساحلها، من كورة رصفة. (الياء والواو) (يوان) بالفتح، وآخره نون: قرية على باب مدينة أصفهان. (يوخشون) بالضم، ثم السكون، وخاء، وشين، وآخره نون: من قرى بخارى. (يودى) مضارع أودى. ويروى يود بغير ألف: من قرى نخشب، بما وراء النهر. (يوز) بالزاى: سكة ببلخ. (يوزكند) بالضم، ثم السكون، وفتح الزاى والكاف، وسكون النون، ودال مهملة: بلد بما وراء النهر. ويقال أوزكند. (يوسان) ذويسان: من قرى صنعاء. (يوغنك) بالضم، ثم السكون، وغين معجمة مفتوحة، ونون ساكنة، وكاف: من قرى سمرقند. (يونارت) بالضم، ثم السكون، وبعد الألف راء مفتوحة، وتاء مثنّاة: قرية على باب أصفهان. (يونان) بالضم، ثم السكون، ونونين، بينهما ألف: موضع منه إلى برذعة سبعة فراسخ. وإلى بيلقان مثلها. ويونان أيضا: من قرى بعلبكّ. (أليون) بالضم، ثم السكون، وآخره نون. باب أليون أو بابليون تقدّم، وهو حصن كان بمصر، بنى مكانه الفسطاط. (يويو) بالضم، ثم السكون، مكرر: به يوم للعرب. (الياء والهاء) (يهرع) بالفتح. ذو يهرع: موضع. (اليهودية) فى موضعين: أحدهما محلة بجرجان، والآخر بأصفهان. (الياء والياء) (ييعث) بالفتح، ثم السكون، وضمّ العين المهملة، وثاء مثلّثة: صقع باليمن. (يين) بالفتح، ثم السكون: وآخره نون: عين بواد يقال له: جوزمان. وقيل: واد، بين ضاحك وضويحك. وقيل: بئر فى بلاد خزاعة. وقيل: موضع قرب بدر. وقيل: بئر فى وادى عباثر أيضا.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]