الكفّين (ذو الكفين)
تثنية كفّ اليد. قال طفيل بن عمرو الدوسي: يا ذا الكفين لست من عبادكا ميلادنا أقدم من ميلادكا إني حشوت النار في فؤادكا وكان طفيل استأذن رسول الله- في إحراق ذي الكفين، فأذن له، فأحرقه. وهو صنم كان في بلاد زهران.
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]
الكفين ذو
كَتَثْنِيَةِ كَفِّ الْيَدِ: جَاءَ فِي قَوْلِ طُفَيْلِ بْنِ عَمْرٍو الدَّوْسِيّ: يَا ذَا الْكَفَّيْنِ لَسْت مِنْ عِبَادِكَا مِيلَادُنَا أَقْدَمُ مِنْ مِيلَادِكَا إنِّي حَشَوْت النَّارَ فِي فُؤَادِكَا ذَلِك أَنَّهُ اسْتَأْذَنَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَعْدَ فَتْحِ خَيْبَرَ - فِي إحْرَاقِ ذِي الْكَفَّيْنِ فَأَذِنَ لَهُ فَأَحْرَقَهُ. وَكَانَ ذُو الْكَفَّيْنِ لِبَنِي مُنْهِبِ بْنِ دَوْسٍ. وَكَانَ فِي بِلَادِ زَهْرَانَ، وَقَدْ ذَهَبَ فِيمَا ذَهَبَ ذِكْرُهُ مِنْ الْأَصْنَامِ
[معجم المعالم الجغرافية في السيرة النبوية]