الحسن - ويقال
ابن المُطَهَّر الحِلِّي
[الأعلام للزركلي]
الحسن - ويقال: الحسين - بن يوسف ابن علي بن المطهر الحلي، جمال الدين، ويعرف بالعلامة: من أئمة الشيعة، وأحد كبار العلماء. نسبته إلى الحلة (في العراق) وكان من سكانها. مولده ووفاته فيها. له كتب كثيرة. منها (تبصرة المتعلمين في أحكام الدين) و (تهذيب طريق الوصول إلى علم الأصول) و (نهاية الوصول إلى علم الأصول) و (قواعد، الأحكام في معرفة الحلال والحرام) و (مختلف الشيعة في أحكام الشريعة) و (أنوار الملكوت في شرح الياقوت) في الأصول والكلام. و (الأبحاث المفيدة في تحصيل العقيدة) و (كنز العرفان في فقه القرآن) و (نظم البراهين في أصول الدين) و (إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان) و (منتهى المطلب في تحقيق المذهب) سبع مجلدات، و (تلخيص المرام في معرفة الأحكام) و (تحرير الأحكام الشرعية على مذهب الإمامية) أربعة أجزاء و (استقصاء الاعتبار) في الحديث، و (مصابيح الأنوار) حديث، و (السر الوجيز في تفسير القرآن العزيز) و (نهج الإيمان في تفسير القرآن) و (مبادئ الوصول إلى علم الأصول) رسالة، و (نهاية المرام في علم الكلام) و (تذكرة الفقهاء) و (الأسرار الخفية، في المنطق الطبيعي والإلهي) ثلاثة أجزاء، في المكتبة الحيدرية بالنجف، و (القواعد والمقاصد) في المنطق والطبيعيات والإلهيات، و (المقامات) في الحكمة، ناقش فيه من سبقه من الحكماء، و (إيضاح التلبيس من كلام الرئيس - ابن سينا -) و (المطالب العلية في علم العربية) و (منهاج الهداية) في علم الكلام، و (خلاصة الأقوال في معرفة الرجال) تراجم، و (إيضاح الاشتباه، في أسماء الرواة) صغير، و (كشف اليقين في فضائل أمير المؤمنين) و (استقصاء النظر في القضاء والقدر) 1. روضات الجنات 2: 5 وهو فيه والدرر الكامنة 2: 71 وهو فيه: ومنهج المقال 109 وهو فيه وأمل الآمل للحر العاملي، وسماه والنجوم الزاهرة 9: 267 وابن الوردي 2: 279 وقال فيه: من غلاة الشيعة. وفهرس دار الكتب 1: 567 و568 و 569 و 571 والفهرس التمهيدي 170 و 268 و 331 ولسان الميزان 2: 317 وسماه والذريعة 2: 45 و 493 ثم 3: 321 وسماه وقد اطلع على نسخة من كتابه بخطه. وأعيان الشيعة 24: 277 - 334 وهو فيه.