البحث

عبارات مقترحة:

العالم

كلمة (عالم) في اللغة اسم فاعل من الفعل (عَلِمَ يَعلَمُ) والعلم...

الحكم

كلمة (الحَكَم) في اللغة صفة مشبهة على وزن (فَعَل) كـ (بَطَل) وهي من...

العليم

كلمة (عليم) في اللغة صيغة مبالغة من الفعل (عَلِمَ يَعلَمُ) والعلم...

حماد بن سابور بن المبارك، أبو القاسم

حَمَّاد الرَّاوِيَة

[الأعلام للزركلي]


حماد بن سابور بن المبارك، أبو القاسم: أول من لقب بالراوية. وكان من أعلم الناس بأيام العرب وأشعارها وأخبارها وأنسابها ولغاتها. أصله من الديلم، ومولده في الكوفة. جال في البادية ورحل إلى الشام. وتقدم عند بني أمية، فكانوا يستزيرونه ويسألونه عن أيام العرب وعلومها، ويجزلون صلته. وهو الّذي جمع السبع الطوال (المعلقات) 1 قال له الوليد بن يزيد الأموي: بم استحققت لقب الراوية؟ قال: بأني أروي لكل شاعر تعرفه يا أمير المؤمنين أو سمعت به، ثم لا ينشدني أحد شعرا قديما أو محدثا إلا ميزت القديم من المحدث قال: فكم مقدار ما تحفظ من الشعر؟ قال: كثير، ولكني أنشدك على كل حرف من حروف المعجم مئة قصيدة كبيرة سوى المقطعات، من شعر الجاهلية دون الإسلام. قال: سأمتحنك في هذا. ثم أمره بالإنشاد، فأنشد حتى ضجر الوليد، فوكل به من يثق بصدقة، فأنشده ألفين وتسع مئة قصيدة للجاهلية. وأخبر الوليد بذلك فأمر له بمئة ألف درهم. ولما زال أمر بني أمية أهمله العباسيون، فكان مطرّحا مجفوا في أيامهم. أخباره كثيرة. وقيل: كان في أول مرة يتشطر ويصحب الصعاليك واللصوص ثم طلب الأدب وترك ماكان عليه. وفيه يقول الطهوي: (نعم الفتى لو كان يعرف ربه أو حين وقت صلاته، حماد) وتوفي في بغداد 2 قال الأنباري في نزهة الألباء : ولم يثبت ما ذكره الناس من أنها كانت معلقة على الكعبة. قال الأنباري في نزهة الألباء : ولم يثبت ما ذكره الناس من أنها كانت معلقة على الكعبة. قال الأنباري في نزهة الألباء : ولم يثبت ما ذكره الناس من أنها كانت معلقة على الكعبة. قال الأنباري في نزهة الألباء : ولم يثبت ما ذكره الناس من أنها كانت معلقة على الكعبة. قال الأنباري في نزهة الألباء : ولم يثبت ما ذكره الناس من أنها كانت معلقة على الكعبة. قال الأنباري في نزهة الألباء : ولم يثبت ما ذكره الناس من أنها كانت معلقة على الكعبة. نزهة الألباء 43 ووفيات الأعيان 1: 164 وتهذيب ابن عساكر 4: 427 والأغاني، طبعة الدار 6: 70 وهو فيه أو روايتان. ولسان الميزان 2: 352 وهو فيه وخزانة البغدادي 4: 129 وهو فيها وأمالي المرتضى 1: 91 وفيه: . وفي خزانة البغدادي 4: 132 (كان بالكوفة ثلاثة نفر يقال لهم الحمادون حماد عجرد، وحماد الراوية، وحماد بن الزبرقان، يتنادمون على الشراب ويتناشدون الأشعار ويتعاشرون معاشرة جميلة كأنهم نفس واحدة، وكانوا يرمون بالزندقة جميعا). وفي مراتب النحويين 73 (هو حماد بن هرمز، وهرمز من سبي مكنف بن زيد الخيل. ويكنى أبا ليلى، قيل: كان يلحن، ويكسر الشعر، ويكذب وتيصحف). يقول المشرف: يرى البعض أن عجز بيت الطهوي هو (ويقيم وقت صلاته، حماد). ولا نجاريهم. لان إلاقامة تكون للصلاة، لا لوقتها. ويظل ما ورد الاقوم معنى.