عبد الرحمن بن إسماعيل بن عبد كلال، من آل خولان، من حمير
وَضَّاح اليَمَن
[الأعلام للزركلي]
عبد الرحمن بن إسماعيل بن عبد كلال، من آل خولان، من حمير: شاعر، رقيق الغزل، عجيب النسيب. كان جميل الطلعة يتقنع في المواسم. له أخبار مع عشيقة له اسمها (روضة) من أهل اليمن. قدم مكة حاجا في خلافة الوليد ابن عبد الملك، فرأى (أم البنين) بنت عبد العزيز بن مروان، زوجة الوليد، فتغزل بها، فقتله الوليد. وهو صاحب الأبيات التي منها: (قالت: ألا لا تلجن دارنا إن أبانا رجل غائر) وفي المؤرخين من يسميه عبد الله بن إسماعيل 1. الاغاني 6: 30 - 44 والفوات 1: 253 والنجوم الزاهرة 1: 226 وهو فيه والصواب وتهذيب ابن عساكر 7: 295 والتبريزي 2: 96 وسماه وتبعه العيني 2: 216 وقال: .