قيس عيلان بن مضر بن نزار، من عدنان
قَيْس عَيْلان
[الأعلام للزركلي]
قيس عيلان بن مضر بن نزار، من عدنان: جدّ جاهلي، بنوه قبائل كثيرة، منها هوازن " و " سُليم " و " غطفان " و " فهم " و " عدوان " و " غني " و " باهلة " وإذا قيل: قيس ويمن، دخلت العدنانية كلها في قيس، نسبا أو عصبية. ذُكرت القيسية عند النبي صلى الله عليه وآله وسلّم فقال: رحم الله قيساً! فقيل: يا رسول الله تترحم على قيس؟ قال: نعم، إنه كان على دين أبينا إسماعيل ابن إبراهيم خليل الله، يا قيس حي يمنا، يا يمن حيّ قيسا، إن قيسا فرسان الله في الأرض - الحديث 1 وقيل: كانت تلبيتهم بالحج في الجاهلية " لبيك أنت الرحمان، أتتك قيس عيلان، راجلها والركبان " وعلماء النسب مختلفون في " عيلان " هل هو أبو " قيس " أم عبد لأبيه تولى تربيته فنسب إليه، أم هو اسم فرس له؟ ورجح الزبيدي الرأي الأول، وأتى بشاهد قال إنه لزهير بن أبي سلمى: " إذا ابتدرت قيس بن عيلان غاية. .. من المجد، من يسبق إليها يسبق " ولم أجد هذا البيت فيما جمعه ثعلب، وشرحه، من شعر زهير 2. أورده الهيثمي في مجمع الزوائد 10: 49، وقال: رواه الطبراني في الكبير والأوسط، ورجاله ثقات. أورده الهيثمي في مجمع الزوائد 10: 49، وقال: رواه الطبراني في الكبير والأوسط، ورجاله ثقات. أورده الهيثمي في مجمع الزوائد 10: 49، وقال: رواه الطبراني في الكبير والأوسط، ورجاله ثقات. راجع طرفة الأصحاب، للأشرف الرسولي 15 واليعقوبي 1: 212 والتاج 4: 227 ونهاية الأرب 327 وجمهرة الأنساب 232 و 437 ومعجم قبائل العرب 972. وعجالة الحازمي - خ. وهو فيه، كما في أكثر المصادر، قيس عيلان.