البحث

عبارات مقترحة:

الحفيظ

الحفظُ في اللغة هو مراعاةُ الشيء، والاعتناءُ به، و(الحفيظ) اسمٌ...

الوارث

كلمة (الوراث) في اللغة اسم فاعل من الفعل (وَرِثَ يَرِثُ)، وهو من...

المقدم

كلمة (المقدِّم) في اللغة اسم فاعل من التقديم، وهو جعل الشيء...


الأَثْل

بفتح الهمزة وسكون الثاء ولام: ذات الأثل في بلاد تيم الله بن ثعلبة كانت لهم بها وقعة مع بني أسد، ولعلّ الشاعر إياها عنى بقوله: فإن ترجع الأيام، بيني وبينكم بذي الأثل، صيفا مثل صيفي ومربعي أشدّ بأعناق النّوى، بعد هذه، مرائر إن جاذبتها لم تقطّع وقال حضرميّ بن عامر: سلي إمّا سألت الحيّ تيما، غداة الأثل، عن شدّي وكرّي وقد علموا غداة الأثل أني شديد، في عجاج النّقع، ضرّي

[معجم البلدان]

باب وأيل وأثل

اْلأَوَّلُ: ممدود اْلأَوَّلُ: - ناحية شامية وفي الحديث أن رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جهز جيش أسامة وأمر أن يوطي الخيل آبل الزيت قال النجاشي: وَصَدَّتْ بَنُو وُدًّ صُدُوْداً عَن الْقَنَا. .. إلى آبِلٍ في ذِلَّةٍ وَهَوَانِ وأما الثَّالِثُ بِفَتْحِ الْهَمْزَة وسكون الثاء المثلثة: فذات الأثل في بلاد تيم الله ابن ثعلبة وكانت لهم وقعةٌ مع بني أسدٍ.

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

اثل (1)

هي مدينة الخزر وقصبتها باب الأبواب ومنها إلى سمندر أربعة أيام في عمارة، ومن سمندر إلى اثل أربعة أيام، واثل مدينتان عامرتان من ضفتي النهر المسمى بها والملك يسكن في المدينة التي في الضفة الغربية من النهر، والتجار والسوقة وعامة الناس يسكنون المدينة التي في الضفة الشرقية، وطول مدينة اثل نحو ثلاثة أميال، ويحيط بها سور منيع، وأكثر أبنيتها قباب يتخذها الأتراك من لبود، وجلتهم يبنون بالتراب والطين، وقصر ملكها مبني بالآجر، ولا يبني أحد هناك بالآجر خوفاً من الملك. والخزر نصارى ومسلمون وفيهم عباد أوثان، ولا يغير أحد على أحد في أمر دينه، وزراعات أهل اثل على ما جاور النهر من الأرضين، فإذا زرعوا وحان الحصاد خرجوا إليه، قريباً كان أو بعيداً، فحصدوه ثم نقلوه بالمراكب في النهر، وأكثر طعامهم السمك والأرز، ونهر اثل مبدؤه من جهة المشرق من ناحية الأرض الخراب حتى يقع في بحر الخزر، ويقال إنه يتشعب منه نيف وسبعون نهراً، ويبقى عمود النهر فيجري إلى بحر الخزر، وهذه المياه المفترقة إذا اجتمعت في أعلى النهر تزيد على مياه جيحون وبلخ كثيراً كبراً وغزر مياه وسعة على وجه الأرض. ويركب هذا البحر التجار بأمتعتهم من أرض المسلمين إلى أرض الخزر وهو فيما بين الران والجبل وطبرستان وجرجان، وقد يسافر أهل اثل إلى جرجان، والخزر بلاد أمم كثيرة، ولهم بلاد ومدن منها سمندر والباب والأبواب وبلنجر وغيرها، وكل هذه البلاد بناها كسرى أنوشروان، وهي الآن قائمة عامرة. (1) نزهة المشتاق: 271.

[الروض المعطار في خبر الأقطار]

الأثل

بفتح الهمزة، وسكون الثاء، ولام: ذات الأثل فى بلاد تيم، كانت ثعلبة لهم بها وقعة مع بنى أسد.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]