أَجَلَى
بفتح أوله وثانيه وثالثه، بوزن جمزى محرّك، وآخره ممال، وهذا البناء يختصّ بالمؤنث اسما وصفة، فالاسم نحو أجلى ودقرى وبردى، والصفة بشكي ومرطي وجمزى: وهو اسم جبل في شرقي ذات الأصاد، أرض من الشّربّة. وقال ابن السكيّت: أجلى هضبات ثلاث على مبدأة النعم من الثّعل بشاطئ الجريب الذي يلقى الثّعل، وهو مرعى لهم معروف، قال: حلّت سليمى جانب الجريب بأجلى، محلّة الغريب، محلّ لا دان، ولا قريب وقال الأصمعي: أجلى بلاد طيبة مريئة، تنبت الجليّ والصّليّان، وأنشد: حلّت سليمى. وقال السكّري في شرح قول القتّال الكلابي: عفت أجلى من أهلها فقليبها إلى الدّوم، فالرّنقاء قفرا كثيبها هضبة بأعلى نجد. وقال محمد بن زياد الأعرابي: سئلت بنت الحسن: أيّ البلاد أفضل مرعى وأسمن؟ فقالت: خياشيم الحزم أو جواء الصّمّان. قيل لها: ثم ماذا؟ فقالت: أراها أجلى أنّى شئت، أي متى شئت بعد هذا. قال ويقال: إن أجلى موضع في طريق البصرة إلى مكة.أَجَمٌ: بالتحريك: موضع بالشام قرب الفراديس من نواحي حلب، قال المتنبي: الراجع الخيل محفاة مقوّدة، من كل مثل وبار، شكلها إرم كتلّ بطريق، المغرور ساكنها بأنّ دارك قنّسرين والأجم
[معجم البلدان]
أجلى
بفتح أوله وثانيه وثالثه، بوزن جمزى : جبل فى شرقىّ ذات الإصاد من الشربّة. قال ابن السكّيت: هضبات ثلاث على مبذاة النعم من الثّعل بشاطئ الجريب الذي يلقى الثّعل، وهو مرعى لهم معروف. وقال الأصمعى: أجلى بلاد طيّبة مريئة تنبت الحلىّ والصّلّيان. وقال السكرى : هضبة بأعلى بلاد نجد. ويقال: موضع فى طريق البصرة إلى مكة.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]