أُحَامِرُ البُغيبغَةِ
بضم الهمزة، كأنه من حامر يحامر، فأنا أحامر من المفاعلة، ينظر أيّهما أشدّ حمرة. والبغيبغة، بضم الباء الموحدة، والغينان معجمتان مفتوحتان، يذكر في موضعه، إن شاء الله تعالى، وأحامر: اسم جبل أحمر من جبال حمى ضريّة، وأنشد ابن الأعرابي للراعي: كهداهد كسر الرّماة جناحه، يدعو، بقارعة الطريق، هديلا فقال: ليس قول الناس إن الهداهد، ههنا، الهدهد بشيء، إنما الهداهد الحمام الكثير الهداهد، كما قالوا: قراقر لكثير القراقر، وجلاجل لكثير الجلاجل. يقال: حاد جلاجل إذا كان حسن الصوت، فأحامر، على هذا، الكثير الحمرة، قال جميل: دعوت أبا عمرو فصدّق نظرتي، وما إن يراهنّ البصير لحين وأعرض ركن من أحامر دونهم، كأنّ ذراه لفّعت بسدين
[معجم البلدان]
أحامر البغيبغة
بضمّ الهمزة، بلفظ أفاعل، من حامر إذا نظر أيّهما أشدّ حمرة. والبغيبغة، بضمّ الباء الموحّدة، والغينان معجمتان مفتوحتان، تذكر. وأحامر: اسم جبل [أحمر] من جبال حمى ضريّة.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]