أَخْثَالُ
بالثاء المثلثة كأنه جمع خثلة البطن: وهي ما بين السّرّة والعانة، وقال عرّام: الخثلة، بالتحريك، مستقرّ الطعام، تكون للإنسان كالكرش للشاة. وقال الزمخشري: هو واد لبني أسد يقال له ذو أخثال، يزرع فيه على طريق السافرة إلى البصرة، ومن أقبل منها إلى الثعلبية، وذكر في شعر عنترة العبسي، وضبطه أبو أحمد العسكري بالحاء المهملة، وقد ذكرته قبل.
[معجم البلدان]
باب أجبال وأخثال
اْلأَوَّلُ بعد الجيم باءٌ تَحْتَهَا نُقطةٌ: أجبال صُبحٍ بأرضِ الجناب منزل بني جصن بن حُذيفة وهرم بن قُطبة، وصُبحٌ رجلٌ من عادٍ كان ينزله على وجهٍ. وأما الثَّاني: - بعد الْخَاءِ المُعْجَمَة ثاءٌ مُثلثة: فهو وادٍ لبني أسد يُقَالُ له ذا أخثالٍ، يُزْرَعُ فيه على طريق سافرة الْبَصْرَة من أقبل منها إلى الثعلبية. 25 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]