البحث

عبارات مقترحة:

السبوح

كلمة (سُبُّوح) في اللغة صيغة مبالغة على وزن (فُعُّول) من التسبيح،...

الحسيب

 (الحَسِيب) اسمٌ من أسماء الله الحسنى، يدل على أن اللهَ يكفي...

المحيط

كلمة (المحيط) في اللغة اسم فاعل من الفعل أحاطَ ومضارعه يُحيط،...


أَذَاخِرُ

بالفتح، والخاء المعجمة مكسورة، كأنه جمع الجمع، يقال ذخر وأذخر وأذاخر، نحو أرهط وأراهط، قال ابن إسحاق: لما وصل رسول الله، ، مكة، عام الفتح، دخل من أذاخر حتى نزل بأعلى مكة، وضربت هناك قبّته.

[معجم البلدان]

أذاخر

ورد في السيرة وكتب الحديث، أن النبي صلّى الله عليه وسلّم، دخل مكة عام الفتح من ثنيّة أذاخر. .. وهو مكان في مكة اختلفوا في تحديده.. . ومن العجيب أن البلادي- ولكل عالم زلة- ظن أنها «إذخر» التي وردت في الأبيات التي رواها البخاري، وتمثل بها بلال بن رباح حين أصابته الحمّى في المدينة، فقال: ألا ليت شعري هل أبيتنّ ليلة بواد وحولي إذخر وجليل. .. فقال البلادي: «قصد ب (إذخر)، أذاخر ليستقيم معه وزن البيت. فالأبيات ليست لبلال، وإنما تمثل بها بلال، وهي لبكر بن غالب بن عامر الجرهمي قالها عندما نفتهم خزاعة عن مكة. وقوله في البيت «إذخر» هو من نبات مكة، يشبه نبات الأسل الذي تعمل منه الحصر، يطحن فيدخل في الطيب. والدليل على ذلك أنه عطف عليه «جليل» والجليل: نبت، قال أبو نصر: أهل الحجاز يسمّون «الثمام» الجليل. انظر: «شرح أبيات المغني». لعبد القادر البغدادي، بتحقيق الصديقين العالمين: عبد العزيز رباح وأحمد يوسف الدقاق».

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

أذاخر (1)

ثنية بين مكة والمدينة، وفي الخبر أن رسول الله دخل من أذاخر حتى نزل بأعلى مكة. (1) معجم ما استعجم 1: 128، وأوجر المؤلف كثيراً.

[الروض المعطار في خبر الأقطار]

أذاخر

كَأَنَّهُ جَمْعُ قِلَّةٍ لِلْإِذْخِرِ، شَجَرٌ مَعْرُوفٌ، جَاءَ ذِكْرُهُ فِي غَيْرِ مَوْضِعٍ مِنْ السِّيرَةِ، مِنْهَا: أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ يَوْمَ الْفَتْحِ مِنْ ثَنِيَّةِ أَذَاخِرَ قُلْت: أَذَاخِرُ جَبَلٌ تُضَافُ إلَيْهِ الثَّنِيَّةُ، فَيُقَالُ ثَنِيَّةُ أَذَاخِر َ، وَهَذِهِ الثَّنِيَّةُ تَهْبِطُ عَلَى الْأَبْطَحِ مِنْ الشَّمَالِ عِنْدَ الْخَرْمَانِيَّةِ، وَتُفْضِي مِنْ الْجِهَةِ الْمُقَابِلَةِ إلَى مَا كَانَ يُعْرَفُ بِمَكَّةَ السِّدْرَ، وَيُعْرَفُ الْيَوْمَ بِالصُّفَيْرَاءِ، حَيٌّ مِنْ مَكَّةَ، وَقَدْ وُضِعَتْ الْيَوْمَ فِي أَسْفَلِهَا مِنْ جِهَةِ الصُّفَيْرَاءِ الْمَجْزَرَةُ، نُقِلَتْ إلَيْهَا مِنْ الْحَجُونِ وَالْعَامَّةُ - الْيَوْمَ - تَقُولُ: «ذَاخِرٌ» بِدُونِ أَلِفٍ فِي أَوَّلِهِ، وَيُسَمُّونَ الثَّنِيَّةَ «رِيعَ ذَاخِرٍ»، وَذَكَرَهُ بِلَالٌ فَجَعَلَهُ «إذْخِرَ» لِيَسْتَقِيمَ لَهُ وَزْنُ الشِّعْرِ، فَقَالَ:
أَلَا لَيْتَ شِعْرِي هَلْ أَبِيتَنَّ لَيْلَة ً بِفَخِّ وَحَوْلِي إذْخِرٌ وَجَلِيلُ وَكُلُّهَا قَدْ ذُكِرَتْ

[معجم المعالم الجغرافية في السيرة النبوية]

أذاخر

بالفتح، والخاء المعجمة مكسورة: موضع بأعلى مكة، منه دخل رسول الله ، وضربت هناك قبّته.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]