اللَّعِين المِنْقَري
منازل بن زمعة التميمي المنقري، أبو أكيدر: شاعر هجاء، قيل: سمعه عمر بن الخطاب ينشد شعرا والناس يصلون، فقال: من هذا (اللعين) ؟ فعلق به لقبا. وعاش إلى أن علت شهرة الفرزدق وجرير، وتناقل الناس أخبارهما، فتعرض لهما يهجوهما معا، فلم يلتفتا إليه، فأهمل 1. خزانة الأدب للبغدادي 1: 531 والشعر والشعراء لابن قتيبة 474. العققة والبررة لمعمر بن المثنى، في نوادر المخطوطات 2: 360 - 362 واسم أبيه فيه (فرغان) بالغين المعجمة، خلافا لما في القاموس: مادة (فرع) والإصابة: ت 7017 ومصادر أخرى. وهو في المؤتلف والمختلف للآمدي 51: المنازل بن الأعرف (أخو) فرعان. وجعل القاموس (فرعان) شخصين. أحدهما من بني (النزال) والثاني من (بني مرة) وهما شخص واحد، من بني (النزال بن مرة) وتابعه الزبيدي في التاج 5: 451 أما (منازل) فجاء مشكولا في القاموس، بفتح الميم، وقال الزبيدي: (ومنهم من ضبطه بضمها). وفي شرح ديوان الحماسة للتبريزي 4: 9 بضمها. خزانة الأدب للبغدادي 1: 531 والشعر والشعراء لابن قتيبة 474. العققة والبررة لمعمر بن المثنى، في نوادر المخطوطات 2: 360 - 362 واسم أبيه فيه (فرغان) بالغين المعجمة، خلافا لما في القاموس: مادة (فرع) والإصابة: ت 7017 ومصادر أخرى. وهو في المؤتلف والمختلف للآمدي 51: المنازل بن الأعرف (أخو) فرعان.