البحث

عبارات مقترحة:

العظيم

كلمة (عظيم) في اللغة صيغة مبالغة على وزن (فعيل) وتعني اتصاف الشيء...

الخلاق

كلمةُ (خَلَّاقٍ) في اللغة هي صيغةُ مبالغة من (الخَلْقِ)، وهو...

السبوح

كلمة (سُبُّوح) في اللغة صيغة مبالغة على وزن (فُعُّول) من التسبيح،...


أَرْكُ

بالفتح ثم السكون، وكاف: اسم لأبنية عظيمة بزرنج مدينة سجستان، بين باب كركويه وباب نيشك، وكانت خزانة بناها عمرو بن الليث ثم صارت دار الإمارة والقلعة، وهي الآن تسمّى بهذا الاسم.

[معجم البلدان]

أُرُكٌ

بضم أوله وثانيه، وكاف: جبل، وقيل: أرك اسم مدينة سلمى أحد جبلي طيّء. وقيل: جبل لغطفان، ويوم ذي أرك من أيام العرب، وهو واد من أودية العلاة بأرض اليمامة.

[معجم البلدان]

أَرَكٌ

بفتحتين، وضمّ ابن دريد همزته: مدينة صغيرة في طرف برية حلب قرب تدمر، وهي ذات نخل وزيتون، وهي من فتوح خالد بن الوليد في اجتيازه من العراق إلى الشام، وأرك أيضا طريق في قفا حضن: جبل بين نجد والحجاز.

[معجم البلدان]

الأرك (Alarco)

حصن منيع قرب قلعة رباح، وفيه كانت وقعة (الأرك) الشهيرة.

[تعريف بالأماكن الواردة في البداية والنهاية لابن كثير]

باب أرك وأرك وأرل وأول

أما اْلأَوَّلُ - بِفَتْحِ الْهَمْزَة والراء -: مدينةٌ معروفةٌ بالشام من فتوح خالد بن الوليد وقاله أَبُو بكر بم دُريدٍ بِضَمِّ الْهَمْزَة. وأَرَكُ أيضاً: طريق من قفا حَضَنٍ. وأما الثَّاني: - بِضَمِّ الْهَمْزَة والراء: مدينة سلْمى أحد جبليْ طيئٍ. وأما الثَّالِثُ نحو ما قبله غير أن بدل الكاف لامٌ: جبل في شعر النابغة. وَهَبَّتِ الرِّيْحُ مِنْ تِلْقَاءِ ذِي أُرُلٍتُزْجِيْ مَعَ الصُّبْحِ مِنْ صُرَّادِها صِرَمَا وقال أَبُو عبيدة: أُرُلُ جبلٌ بأرض غطفان بينها وبين أرض عُذرة. وقال أئمة اللُغة: الراءُ واللامُ لم يجتمعا في كلمةٍ واحدة إلا في أربعٍ وهي: أُرُلٌ وَوَرَلٌ وغُرْلَةٌ وأرضٌ جرلة لافيها حجارة وغلظٌ. وأما الرَّابع بعد الْهَمْزَة المَفْتُوحةٌ واوٌ سَاكِنَة -: من أرض غطفان بين خيبر وجبلي طيئٍ على يومين من ضرغد. وأيضاً وادٍ بين الغيل والأكمة على طريق اليمامة إلى مَكَّة وفي شعر نُصيب: ونحنُ مَنَعْنَا يَوْمَ أَوْلٍ نِساءَنَا. .. وَيَوْمَ أُفيٍّ، والأٍَِنَّةُ تَرْعُفُ 52 - بَابُ آزَر، وَإرَنَ وَأُذُنِ أما اْلأَوَّلُ - بالمد وبَعْدَهَا زايٌ مَفْتُوحةٌ وآخره راءٌ: ناحيةٌ بين سُوقِ الأهواز ورامهرمُز. وأما الثَّاني - بِكَسْرِ الْهَمْزَة وبَعْدَهَا راءٌ مَفْتُوحةٌ وآخره نُونٌ -: مَوْضِعٌ من دِيَارِ بني سُليم بين الأتم والسُّوارِقيَّة على جادة جادة الطريق بين دِيَارِهم وبين المدينة. وأما الثَّالِثُ بعد الْهَمْزَة المَضْمُومَة ذالٌ مُعجمة -: أم أُذن قارةٌ بالسماوة وتُؤخذ منها الرحا. 53 -

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

الأرك (1)

هو حصن منيع بمقربة من قلعة رباح أول حصون أذفونش بالأندلس، وهناك كانت وقيعة الأرك على صاحب قشتالة وجموع النصارى على يد المنصور يعقوب بن يوسف بن عبد المؤمن بن علي ملك المغرب في سنة إحدى وتسعين وخمسمائة، وكان بلغ المنصور يعقوب أن صاحب قشتالة شن الغارات على بلاد المسلمين بالأندلس شرقاً وغرباً في يوم واحد، وعم ذلك جهات اشبيلية ونواحيها، فامتعض من ذلك، ثم تحرك من حاضرته مراكش إلى الأندلس واستقر باشبيلية فأعرض الجند وأعطى البركات، ثم نهض في الحادي عشر من جمادى الأخرى ووصل قرطبة فروح بها، والتقى الجمعان بحصن الأرك والتحم القتال، فانهزم العدو وركبهم السيف من ضحى يوم الأربعاء تاسع شعبان إلى الزوال وانتهب محلة الروم وقتل منهم زهاء ثلاثين ألفاً، واستشهد من المسلمين دون الخمسمائة، وأفلت أذفونش واجتاز على طليطلة لا يعرج على شيء في عشرين فارساً وحصر المسلمون فلهم بحصن الأرك وكانوا خمسة آلاف فصالحوا بقدرهم من أسارى المسلمين. وسمعت من يحدث أن هذا الفتح كان اتفاقياً بسبب إحراز الروم بعض رايات المسلمين وذهابهم بها قائمة منتصبة وانبعاث حفائظ بعض القبائل لما عاينوا راية إخوانهم مقدمة على العدو، إذ ظنوا أن أصحابهم حملوا على العدو فأوغلوا وهم لا يعلمون الحال، وكيف ما كان فهو فتح مبين ونصر مؤزر. ثم رجع المنصور إلى اشبيلية ظافراً فأقام مدة ثم غزا بلاد الجوف فحاصر ترجاله ونزل على (2) بلنسية ففتحها عنوة وقبض على قائدها يومئذ مع مائة وخمسين من أعيان كفارها ووجههم إلى خدمة بناء الجامع الكبير بسلا مع أسرى الأرك، ثم انتقل إلى طلبيرة ومكادة فخربهما ثم برز على طليطلة فشن عليها الغارات، ثم نازل مجريط وشرع في القفول فأخذ على جيان إلى قرطبة إلى استجة إلى قرمونة، ووصل إلى اشبيلية في رمضان. وبإفريقية بقرب تيفاش مدينة أركو (3) بها جنات وعيون ومياه وبساتين وغلات وخير واسع. (1) بروفنسال: 12 والترجمة: 18 (Alarcos) وتسمى اليوم: Santa Maria de Alarcos. (2) ص ع: ونازل أهل. (3) الإدريسي (د) : 120.

[الروض المعطار في خبر الأقطار]

أرك

بالفتح، ثم السكون وكاف: اسم لأبنية عظيمة بزرنج مدينة سجستان، هى دار الإمارة، والقلعة بها. وأرك- بضمّ أوله وثانيه: اسم مدينة سلمى أحد الجبلين. وقيل: جبل لغطفان. ويوم ذى

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]