هوذة بن علي بن ثمامة بن عمرو الحنفي، من بني حنيفة، من بكر بن وائل
هَوْذَة الحَنَفي
[الأعلام للزركلي]
هوذة بن علي بن ثمامة بن عمرو الحنفي، من بني حنيفة، من بكر بن وائل: صاحب اليمامة (بنجد) وشاعر بني حنيفة وخطيبها قبيل الإسلام وفي العهد النبوي. وفيه يقول الأعشى (ميمون) قصيدته التي أولها: " بانت سعاد وأمسى حبلها انقطعا " ومنها: " من يلق هوذة يسجد غير متئب. .. إذا تعصب فوق التاج أو وضعا " وهو من أهل " قرّان " بضم القاف وتشديد الراء، من قرى " اليمامة " 1 قال البكري: وأهل قرّان أفصح بني حنيفة. وكان ممن يزور كسرى في المهمات. ويقال له " ذو التاج " واختلف الرواة في " تاجه " قال ابن الأثير: " دخل على كسرى، فأعجب به ودعا بعقد من در، فعقد على رأسه، فسمي ذا التاج " وقال المبرد، في الكامل: " كان هوذة ذا قدر عال، وكانت له خرزات تنظم فتجعل على رأسه تشبها بالملوك ". ونقل عن أبي عمرو ابن العلاء أنه " لم يتوج أحد - في الجاهلية - من بني معدّ، وإنما كانت التيجان لليمن " وسئل عن هوذة، فقال: " إنما كانت خرزات تنظم له ولأحد الشعراء في مدح عبد الله بن طاهر: " فأنت أولى بتاج الملك تلبسه. .. من هوذة بن علي وابن ذي يزن " وكانت بين " هوذة " وبني تميم " غارات، أسروه في إحداها وقال شاعرهم: " ومنا رئيس القوم ليلة أدلجوا. .. بهوذة، مقرون اليدين إلى النحر " " وردنا به نخل اليمامة، عانيا. .. عليه وثاق القد والحلق السمر " ففدى نفسه بثلاثمئة بعير. ومرت بأرض تميم قافلة (وقد يسمونها اللطيمة) كانت تحمل أموالا وطرفا مرسلة إلى كسرى من عامله باليمن، فأغار عليها بنو تميم ونهبوها، ولجأ رجالها إلى اليمامة، فأكرمهم " هوذة " وكساهم وسار معهم إلى كسرى. وبعث كسرى إلى عامله في " البحرين " واسمه أزادفيروز (والعرب تسميه المكعبر، لأنه كان يقطع الأيدي والأرجل) فأمره بمعاقبة تميم، وجاء هوذة مع رسول كسرى إلى المكعبر، فاحتال المكعبر على بني تميم حتى قتل جماعة منهم في " المشقر " وأسر آخرين، وسعى هوذة لفكاك الأسرى فقبلت شفاعته في مئة منهم فأطلقوا. ولما ظهر الإسلام كتب إليه النبي (صلّى الله عليه وسلم) : " أسلم تسلم، وأجعل لك ما تحت يديك " فأجاب مشترطا أن يكون له مع النبي (صلّى الله عليه وسلم) بعض الأمر، فلم يجبه وقال: بادَ، وبادَ ما في يديه! ولم يعش بعد ذلك غير قليل 2. قاله البكري في معجم ما استعجم، وعلق عليه معاصرنا ابن بليهد، في صحيح الأخبار 3: 22 بقوله: غلط البكري، لأن هوذة بن علي، رئيس بني حنيفة، ومنزلة في جو اليمامة. ثم قال: وموضع " قران " الآن، بين ملهم وحريملا، باقية بهذا الاسم إلى هذا العهد، إلا أنهم أبدلوا لفظة " قران " بقرينة. قاله البكري في معجم ما استعجم، وعلق عليه معاصرنا ابن بليهد، في صحيح الأخبار 3: 22 بقوله: غلط البكري، لأن هوذة بن علي، رئيس بني حنيفة، ومنزلة في جو اليمامة. ثم قال: وموضع " قران " الآن، بين ملهم وحريملا، باقية بهذا الاسم إلى هذا العهد، إلا أنهم أبدلوا لفظة " قران " بقرينة. قاله البكري في معجم ما استعجم، وعلق عليه معاصرنا ابن بليهد، في صحيح الأخبار 3: 22 بقوله: غلط البكري، لأن هوذة بن علي، رئيس بني حنيفة، ومنزلة في جو اليمامة. ثم قال: وموضع " قران " الآن، بين ملهم وحريملا، باقية بهذا الاسم إلى هذا العهد، إلا أنهم أبدلوا لفظة " قران " بقرينة. قاله البكري في معجم ما استعجم، وعلق عليه معاصرنا ابن بليهد، في صحيح الأخبار 3: 22 بقوله: غلط البكري، لأن هوذة بن علي، رئيس بني حنيفة، ومنزلة في جو اليمامة. ثم قال: وموضع " قران " الآن، بين ملهم وحريملا، باقية بهذا الاسم إلى هذا العهد، إلا أنهم أبدلوا لفظة " قران " بقرينة. قاله البكري في معجم ما استعجم، وعلق عليه معاصرنا ابن بليهد، في صحيح الأخبار 3: 22 بقوله: غلط البكري، لأن هوذة بن علي، رئيس بني حنيفة، ومنزلة في جو اليمامة. ثم قال: وموضع " قران " الآن، بين ملهم وحريملا، باقية بهذا الاسم إلى هذا العهد، إلا أنهم أبدلوا لفظة " قران " بقرينة. قاله البكري في معجم ما استعجم، وعلق عليه معاصرنا ابن بليهد، في صحيح الأخبار 3: 22 بقوله: غلط البكري، لأن هوذة بن علي، رئيس بني حنيفة، ومنزلة في جو اليمامة. ثم قال: وموضع " قران " الآن، بين ملهم وحريملا، باقية بهذا الاسم إلى هذا العهد، إلا أنهم أبدلوا لفظة " قران " بقرينة. قاله البكري في معجم ما استعجم، وعلق عليه معاصرنا ابن بليهد، في صحيح الأخبار 3: 22 بقوله: غلط البكري، لأن هوذة بن علي، رئيس بني حنيفة، ومنزلة في جو اليمامة. ثم قال: وموضع " قران " الآن، بين ملهم وحريملا، باقية بهذا الاسم إلى هذا العهد، إلا أنهم أبدلوا لفظة " قران " بقرينة. قاله البكري في معجم ما استعجم، وعلق عليه معاصرنا ابن بليهد، في صحيح الأخبار 3: 22 بقوله: غلط البكري، لأن هوذة بن علي، رئيس بني حنيفة، ومنزلة في جو اليمامة. ثم قال: وموضع " قران " الآن، بين ملهم وحريملا، باقية بهذا الاسم إلى هذا العهد، إلا أنهم أبدلوا لفظة " قران " بقرينة. عيون الأثر 2: 269 وديوان الأعشى، طبعة يانة 72، 85، 86 والروض الأنف 2: 253 ومجموعة الوثائق السياسية 65 وجمهرة الأنساب 292 والتاج 2: 585 ومعجم ما استعجم 407، 1059، 1063 وشرح أدب الكاتب، للجواليقي 282 وصفة جزيرة العرب 139 وفيه: ". وديار هوذة بن علي السحيمي الحنفي، وهي أول اليمامة من قصد = البحرين ". ورغبة الآمل 4: 134، 135، 6: 128، 129 والكامل لابن الأثير 1: 165، 166 والأغاني، الساسي 16: 76.