أبو بكر بن عياش بن سالم

الرئيسية
معجم رواة الحديث
أبو بكر بن عياش بن سالم

الشهرة	أبو بكر بن عياش الأسدي
الكنية	أبو بكر
النسب	الأسدي, الكوفي
الرتبة	صدوق حسن الحديث
حال الراوي	صدوق حسن الحديث
مولى	مولى واصل بن حيان
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم العُقَيْلي :

في رواياته عن كل من روى عندي لا بأس به وذاك وذاك أني لم أجد له حديثا منكرا إذا روى عنه ثقة الا ان يروي عنه ضعيف

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

لم يكن بالحافظ، ولكن قد حدث عنه أهل العلم، واحتملوا حديثه

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

غير حافظ

حُكْم الجِيلي :

يروي أبو بكر عن البصريين عن حميد وهشام غير حديث منكر ويخطئ عن الكوفيين خطأ كثيرا

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

من الحفاظ المتقنين، وكان يحيى القطان وعلي بن المديني يسيئان الرأي فيه، وذلك أنه لما كبر سنه ساء حفظه فكان يهم إذا روي، والخطأ والوهم شيئان لا ينفك عنهما البشر فلو كثر خطؤه حتى كان الغالب على صوابه، لا يستحق مجانبة رواياته فأما عند الوهم يهم أو الخطأ يخطىء

حُكْم البُخاري :

لم يكن في شيوخنا أكثر غلطا منه

حُكْم الواقِدي :

ثقة وربما غلط، وقال مرة: صدوق صالح

حُكْم يَحْيى القَطَّان :

ثقة كان يخطئ بعض الخطأ

حُكْم ابن مَعِين :

قراءة أبي عمر البزار أثبت قراءة من أبي بكر بن عياش وأبو بكر أصدق منه

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

ثقة عابد ولما كبر ساء حفظه، وكتابه صحيح، مرة: ساء حفظه لما كبر وكتابه معتمد

حُكْم عبد الرحمن بن مهدي :

يحدث عنه

حُكْم عثمان بن سعيد الدارمي :

ليس بذاك في الحديث وهو من أهل الصدق

حُكْم محمد بن إسماعيل البخاري :

اختلط بأخرة

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

ثقة صدوق عارف بالحديث إلا أنه كثير الغلط

حُكْم محمد بن عبد الله بن نمير :

ضعيف، ومرة: ضعيف في الأعمش

حُكْم يحيى بن سعيد القطان :

إذا ذكر عنده أبو بكر بن عياش كلح وجهه وأعرض، ومرة: لو كان أبو بكر بن عياش بين يدي ما سألت عن شيء

حُكْم يحيى بن معين :

ثقة، ومرة، قال: رجل صدوق ولكنه ليس بمستقيم الحديث

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الرحمن

الشكور

النصير

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الرحمن

الشكور

النصير

أبو بكر بن عياش بن سالم

الجرح والتعديل