أحمد بن الفرات بن خالد

الرئيسية
معجم رواة الحديث
أحمد بن الفرات بن خالد

الشهرة	أحمد بن الفرات الضبي
الكنية	أبو مسعود
النسب	الضبي, الرازي
الرتبة	ثقة حافظ
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم ابن أَبي شَيْبَة :

لا أعرف لأبي مسعود رواية منكرة، وهو من أهل الصدق والحفظ

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

من الحفاظ الكبار

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

أحفظ من رأيت في الدنيا ثلاثة أبو مسعود وأبو زرعة وابن وارة

حُكْم الحَرَّاني :

كان ممن رحل وجمع وصنف وحفظ وذاكر وواظب على لزوم السنن والذب عنها

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

ثقة

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

أبو مسعود في عداد أبي بكر بن أبي شيبة في الحفظ وأحمد بن سليمان الرهاوى في التثبت

حُكْم الْخَطِيب البَغْدَادي :

أحد الأئمة الحفاظ

حُكْم المَديني :

ما تحت أديم السماء أحفظ لأخبار رسول الله صلى الله عليه وسلم من أبي مسعود، ومرة: اكتبوا عنه فإنه صدوق اللهجة

حُكْم ابن مَنْدَه :

ثقة حافظ تكلم فيه بلا مستند

حُكْم ابن مَعِين :

أحد الأئمة الثقات والحفاظ الأثبات

حُكْم الخطيب البغدادي :

أحد حفاظ الحديث ومن كبار الأئمة فيه

حُكْم الذهبي :

الحافظ وصنف الكتب

حُكْم حجاج بن الشاعر البغدادي :

ما أعرف أحذق بهذه الصناعة منه

حُكْم عبد الرحمن بن يوسف بن خراش :

يكذب متعمدا، قال ابن عدي: هذا تحامل ولا أعرف لأبي مسعود رواية منكرة

حُكْم علي بن المديني :

كان من الراسخين في العلم

حُكْم محمد بن إسحاق بن منده الأصبهاني :

أخطأ أبو مسعود في أحاديث ولم يرجع عنها

حُكْم يحيى بن معين :

ما رأيت أسود الرأس أحفظ منه

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الصمد

الحيي

الأعلى

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الصمد

الحيي

الأعلى

أحمد بن الفرات بن خالد

الجرح والتعديل