أزداد بن فساءة

الشهرة	أزداد بن فساءة الفارسي
النسب	اليماني, الفارسي
الرتبة	مجهول
مولى	مولى بحير بن ريسان المرادي
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

مجهول، وحديثه مرسل، ومرة: ليس له صحبة

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

يقال إن له صحبة إلا أنى لست أحتج بخبر زمعة بن صالح

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

مختلف في صحبته

حُكْم ابن عَبْد البَر :

لا يعرف

حُكْم ابن الجَبَّان :

لم يصح

حُكْم البُخاري :

مختلف في صحبته

حُكْم ابن مَعِين :

لا صحبة له، روى عنه عكرمة، وابنه عيسى

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

مجهول لا تصح صحبته

حُكْم يحيى بن معين :

لا يعرف

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الحافظ

العفو

المتين

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الحافظ

العفو

المتين

أزداد بن فساءة

الجرح والتعديل