أشعث بن عبد الله بن جابر

الرئيسية
معجم رواة الحديث
أشعث بن عبد الله بن جابر

الشهرة	أشعث بن جابر الحداني
الكنية	أبو عبد الله
النسب	البصري, الحملي, الحداني, الأزدي
الرتبة	صدوق حسن الحديث
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم العُقَيْلي :

ليس به بأس مستقيم الحديث

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

في حديثه وهم

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

شيخ

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

ما أرى الأشعث سمع أنسا

حُكْم النَّسَائِي :

لا بأس به

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ثقة

حُكْم الدَّارقُطْني :

صدوق

حُكْم ابن مَعِين :

يعتبر به

حُكْم الذهبي :

ثقة، وقول العقيلي في حديثه وهم ليس بمسلم إليه

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

ثقة

حُكْم يحيى بن معين :

ثقة ثبت

حُكْم يعقوب بن شيبة السدوسي :

نقل قول ابن معين

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الرقيب

الباسط

المقدم

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الرقيب

الباسط

المقدم

أشعث بن عبد الله بن جابر

الجرح والتعديل