حسن بن ذكوان

الشهرة	الحسن بن ذكوان البصري
الكنية	أبو سلمة
النسب	البصري
الرتبة	صدوق يخطئ
حال الراوي	صدوق يخطئ
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أبو أحمد بن عدي الجرجاني :

26277

حُكْم أبو بكر البزار :

24694

حُكْم أبو بكر بن أبي الدنيا :

21308

حُكْم أبو جعفر العقيلي :

21938

حُكْم أبو حاتم الرازي :

16285

حُكْم أبو دواد السجستاني :

16123

حُكْم أبو زرعة الرازي :

16162

حُكْم أحمد بن حنبل :

22657

حُكْم أحمد بن شعيب النسائي :

19067

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

26247

حُكْم الدارقطني :

28766

حُكْم زكريا بن يحيى الساجي :

28889

حُكْم علي بن المديني :

ضعفه

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

ضعيف

حُكْم يحيى بن سعيد القطان :

يحدث عنه بعجائب، وفي رواية علي بن المديني: لم يكن عنده بالقوي

حُكْم يحيى بن معين :

صاحب الأوابد، منكر الحديث، كان قدريا، ومرة: ضعيف

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

المحسن

الحكيم

الكبير

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

المحسن

الحكيم

الكبير

حسن بن ذكوان

الجرح والتعديل