حسين بن علي بن الوليد

الرئيسية
معجم رواة الحديث
حسين بن علي بن الوليد

الشهرة	الحسين بن علي الجعفي
الكنية	أبو محمد, أبو عبد الله
النسب	الجعفي, الكوفي
الرتبة	ثقة متقن
حال الراوي	ثقة متقن
مولى	مولى الكوفيين
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

أقدم و أحفظ و أعرف بحديث زائدة من غيره

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

ما رأيت أفضل من حسين الجعفي وسعيد بن عامر

حُكْم الجِيلي :

ثقة، وكان يقرئ القرآن رأس فيه، وكان رجلا صالحا، لم أر رجلا قط أفضل منه، وهو ثقة ولم نره إلا مقعدا ولم يطأ قط وكان جميلا لباسا يخضب

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ثقة عابد

حُكْم ابن أَبي شَيْبَة :

قالوا له: قدم حسين الجعفي فوثب قائما وقال: قدم أفضل رجل يكون قط

حُكْم الهَرَوي :

بخ بخ، ثقة صدوق

حُكْم ابن مَعِين :

ما رأيت أتقن من حسين الجعفي

حُكْم يَحْيى القَطَّان :

ثقة

حُكْم الفَسَوِي :

إن كان بقي من الأبدال أحد فحسين الجعفي

حُكْم يعقوب بن سفيان الفسوي :

ثقة

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الرحمن

البر

الوتر

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الرحمن

البر

الوتر

حسين بن علي بن الوليد

الجرح والتعديل