حكم بن عتيبة

الشهرة	الحكم بن عتيبة الكندي
الكنية	أبو محمد, أبو عبد الله, أبو عمر
النسب	الكوفي, الكندي
الرتبة	ثقة ثبت
مولى	مولى عدي بن عدي الكندي
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

ثقة

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

كان يدلس، وخلط بينه وبين، الحكم بن عتيبة بن النهاش

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

ثقة

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

أثبت الناس في إبراهيم

حُكْم النَّسَائِي :

ثقة ثبت

حُكْم الجِيلي :

ثبت ثقة في الحديث، وكان من فقهاء أصحاب إبراهيم وكان صاحب سنة واتباع

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ثقة ثبت فقيه إلا أنه ربما دلس

حُكْم الْخَطِيب البَغْدَادي :

وثقه

حُكْم الذهبي :

26236

حُكْم سفيان بن عيينة :

28889

حُكْم عبد الرحمن بن مهدي :

29026

حُكْم عبدة بن أبي لبابة :

ما بين لابتيها أفقه منه

حُكْم مجاهد بن جبر :

رأيت الحكم في مسجد الخيف وعلماء الناس عيال عليه

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

ثقة ثقة، فقيه عالم رفيع، كثير الحديث

حُكْم يحيى بن أبي كثير الطائي :

ما بين لابتيها أفقه منه

حُكْم يحيى بن معين :

ثقة

حُكْم يعقوب بن سفيان الفسوي :

فقيه ثقة

حُكْم يعقوب بن شيبة السدوسي :

من صغار شيوخ الأعمش، وليس هو من صغار شيوخ شعبة

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الكريم

البصير

الشكور

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الكريم

البصير

الشكور

حكم بن عتيبة

الجرح والتعديل