قاسم بن محمد بن أبي بكر

الرئيسية
معجم رواة الحديث
قاسم بن محمد بن أبي بكر

الشهرة	القاسم بن محمد التيمي
الكنية	أبو محمد, أبو عبد الرحمن
النسب	المدني, التيمي, القرشي
الرتبة	ثقة أفضل أهل زمانه
حال الراوي	ثقة أفضل أهل زمانه
سنة الولادة(هجري)	106
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم ابن أَبي الزِّناد :

ما رأيت أحدا أعلم بالسنة منه، ومرة: ما رأيت أحدا أحد ذهنا منه

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

كان من سادات التابعين، من أفضل أهل زمانه علما، وأدبا، وفقها، وكان صموتا

حُكْم الجِيلي :

كان من خيار التابعين وفقهائهم ومرة: ثقة، نزه، رجل صالح

حُكْم أَيُّوب السَّخْتِياني :

ما رأيت رجلا أفضل منه

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ثقة

حُكْم الواقِدي :

أحد الأئمة الأعلام

حُكْم الواقِدي :

كان أفضل أهل زمانه وقال مرة: أعلم الناس بحديث عائشة

حُكْم ابن مَعِين :

كان من فقهاء هذه الأمة

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

ثقة

حُكْم محمد بن عمر الواقدي :

ثقة وكان رفيعا عالما فقيها إماما ورعا كثير الحديث

حُكْم مصعب بن عبد الله الزبيري :

من خيار التابعين

حُكْم يحيى بن سعيد الأنصاري :

ما أدركنا بالمدينة أحدا نفضله على القاسم

حُكْم يحيى بن معين :

القاسم وسالم حديثهما قريب من السواء

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الرب

المتعالي

القاهر

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الرب

المتعالي

القاهر

قاسم بن محمد بن أبي بكر

الجرح والتعديل