هيثم بن حبيب

الشهرة	الهيثم بن أبي الهيثم الصيرفي
النسب	الكوفي
الرتبة	ثقة
حال الراوي	ثقة
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

ثقة في الحديث، صدوق

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

ذكره في الثقات

حُكْم ابن أَبي داوُد :

أثنى عليه

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

ثقة في الحديث، صدوق

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

ما أحسن أحاديثه وأشد استقامتها

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

صدوق

حُكْم ابن مَعِين :

ثقة

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

ثقة، ولا نعلم فيه جرحا

حُكْم يحيى بن معين :

ثقة

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

المؤخر

الحفيظ

حديث : إن لله تسعة وتسعين اسماً

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

المؤخر

الحفيظ

حديث : إن لله تسعة وتسعين اسماً

هيثم بن حبيب

الجرح والتعديل